طالب كاتب صحفي فنان العرب محمد عبده بالتوقُّف واعتزال الغناء، مشيراً إلى أن كل ما سيقدمه من أغانٍ سيدخل تحت المقارنة. وفي شأن آخر، طالب كاتب وزارة العمل بأن توقف إصدار تأشيرات العمل بأعداد كبيرة، ولا يعرف حقيقة مصدرها، والقبض على تجار التأشيرات وذلك بالتنسيق مع وزارة الداخلية. كاتب سعودي: حان وقت التوقُّف يا محمد عبده! طالب الكاتب الصحفي منصور الضبعان في صحيفة "الشرق" فنان العرب محمد عبده بالتوقف واعتزال الغناء، مشيراً إلى أن كل ما سيقدمه من أغانٍ سيدخل تحت المقارنة، وفي مقاله "حان الوقت يا محمد عبده!" يقول الكاتب: "ما زالت جملة الفنان ناصر القصبي التي فجّرها في لقائه مع داوود الشريان العام الماضي برفقة الفنان السدحان والزميل الدوسري.. حين قال: أصبح الوضع مثل المعدل التراكمي في الجامعة، فمهما كان مستوى الجزء الأخير فلن يحصل على أكثر من درجة مقبول عند الجمهور!"، ويعلق الكاتب قائلاً: "ما زالت هذه الجملة ترنّ في أذني، وأستحضرها كل ما جاء الطاري لأيقونة الفن العربي: محمد عبده! أعتقد أنه حان الوقت للتوقف! لأن كل ما سيقدمه من أغانٍ سيأتي تحت المقارنة مع أبعاد، وفي الجو غيم، والأماكن! وبالتالي لن يتجاوز درجة مقبول!".
الفوزان يطالب "العمل" و"الداخلية" بالقبض على تجار التأشيرات طالب الكاتب الصحفي راشد محمد الفوزان في صحيفة "الرياض" وزارة العمل بأن توقف إصدار تأشيرات العمل بأعداد كبيرة، والتي لا يعرف حقيقة مصدرها، والقبض على تجار التأشيرات وذلك بالتنسيق مع وزارة الداخلية. ففي مقاله "تجار وتجارة التأشيرات" يقول الكاتب: "معالي وزير العمل المهندس عادل فقيه، في تصريح صحفي له قال: سنحارب تجار التأشيرات، ووصل تهديد الوزير لأقصى مدى وهو السجن، وهذا مبرر وكلام معاليه نطالب به وأكثر أيضا مع غرامات مالية ضخمة، فقد أصبحت كأنها تجارة بشر، ولكن السؤال الذي لم أستطع فهمه.. كيف حصل تجار التأشيرات على هذه الأعداد الضخمة من التأشيرات"، ويعلق الكاتب قائلاً: "على وزارة العمل أولاً أن توقف منبع ومصدر وحنفية إصدار تأشيرات العمل بأعداد كبيرة، ولا أعرف حقيقة مصدرها، لكن سهل للوزارة بالتنسيق مع وزارة الداخلية بكل جهة مختصة أن تعرف من هم، وكيف حصلوا عليها، وسهل معرفة ذلك من خلال القبض على العمالة السائبة أو غيرها، والتعرف على مصدر هذه التأشيرات، فهل هي من وزارة العمل؟ وإذا من الوزارة فهي تغرق البلاد بعمالة غير محتاجين لها، وأن تشددها وشروطها لا تحقق الهدف وبها الخلل الكثير. وهذا ما يجب التوقف عنده، ووزارة العمل لن تحل المشكلة وحيدة، بل يجب تضافر جهود كثيرة من الجهات الحكومية، ويجب أن تطبق العقوبات وخاصة المالية بغرامات ضخمة، وسنجد السوق وبلادنا تنظف من عمالة لا نحتاجها، ونحن من جلبنها بلا مبرر أو حاجة".