اتهمت وكالة ناسا بقطع البث المباشر من محطة الفضاء الدولية من أجل التغطية على وجود كائن غريب ظهر في الفضاء الخارجي، وعلق ما يطلق عليهم صائدي (الأجسام الغريبة)، أن هذه الحادثة تعد الأحدث في سلسلة عمليات قطع البث التي تقوم بها ناسا ودائما ما يحدث الأمر عندما تظهر الكائنات الغريبة. ويزعم عشاق «الكائنات الفضائية الغريبة» أن هذه الخطوة من ناسا هي للتستر على أمر ما، على الرغم من اعترافهم بأن الحدث يمكن أن يكون مجرد ظهور نيزك ما. هذا وقد ظهر الحدث الأخير في 9 يوليو وتم نشر الخبر لأول مرة من قبل Streetcap1 صائد الأجسام الغريبة (UFO)، الذي قام بتحميل فيديو عن الواقعة على يوتيوب، فذكر أن هذا الحدث أمر طبيعي وهو يعيد للذاكرة رصد «أوفو» في السابق، وكان كناية عن جسم طائر مجهول الهوية قد يكون نيزكا أو ما شابه ذلك.