أنا لا أرى في العيد غيرك سيدا إن لم تكن أنت الأمير السيدا أوفدت قلبي كي تجيء لبيتنا رفقا به كان الأمين الموفدا فهنا مقاعد رفقتي حضرتها وحجزت باسمك في ضلوعي مقعدا قال: حبيبة قلبي .. فرحة عمري .. قمر ليالي ..شمس أيامي!!.. ها هو الحلم أوشك أن يكون حقيقة .. الأماني اقتربت منا خطاها .. فتحت السعادة للحب ذراعيها .. تحتضن قلبينا !! الليلة .. الكون كله مدعو .. النجوم والأقمار .. النخيل والأشجار .. الجبال والبحار .. الورود والأزهار .. جاءت تزف حبنا .. وتبارك وتهني !! الليلة .. يا عروس العمر يبدأ مشوار الحياة .. تركبين قارب الحب .. أنت وأنا .. ليس معنا سوى أمانينا وحبنا .. إن أردت تتحقق الأحلام وإن صبرت نصل إلى شاطىء الأمان .. ونبني صرحاً تتباهى به الأيام .. كوني رفيقة دربي .. وبوصلة حياتي!! الأبحاث العلمية .. من خلال دراسة كيمياء وبيولوجيا المحبين تقول: هناك الحب الرومانسي الجارف .. وهناك الحب الهادىء المستقر .. يتولد بالمشاركة والمودة والرحمة .. ويحدث نتيجة لإفراز أفيونات طبيعية (أندورفينات) يفرزها المخ والجهاز المناعي .. وكذلك هرمون الحب (الأوكسيتوسين) بإذن الله .. وكل عيد وأنت في ألف خير!! قالوا: أنت والعيد .. في حياتي عيد! طبيب باطني: ت 2216 665