تلقت أسرة ناظر البارحة العزاء في عميدها السفير هشام محيي الدين ناظر، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى السبت الماضي، في مدينة لوس انجلوس في الولاياتالمتحدة، عن عمر ناهز 80 عاما، وأديت الصلاة عليه في مسجد الجفالي ودفن في مقبرة أمنا حواء في جدة، بعد وصول جثمانه إلى مطار جدة فجر الثلاثاء الماضي. والفقيد شقيق كل من: العميد طيار يوسف «رحمه الله»، عصمت، ناجي، الدكتور عبدالفتاح «رحمه الله»، عبدالحميد، مريم زوجة حامد فايز، وثريا زوجة عبدالجليل بترجي، نجاة زوجة الدكتور سالم مليباري، ليلى زوجة حسين الحارثي، مايدة زوجة الشيخ صالح كامل ووالدة عبدالله كامل ومحيي الدين كامل، ونادية، ووالد كل من: لؤي، طل، فهر، مضر، جواهر، وند. وتوافد جمع من الأهالي والأعيان والمسؤولين إلى منزل أسرة الفقيد في جدة حي الزهراء شارع علي بن كمال غرب قصر الأمير سلطان رحمه الله، لتقديم مواساتهم منهم صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن محمد العبدالله الفيصل، أحمد باديب، أحمد فتيحي، صالح التركي، أحمد البطاح مساعد المدير العام بمؤسسة عكاظ، زيد السديري، صالح بن لادن، عبدالعزيز السليمان، محمد عبداللطيف جميل، الدكتور عاصم حمدان، ماجد قاروب، مدحت قاروب، محمد الفضل، حسن العناني، أسامة العناني، هشام مرسي، حسن باهبري، ياسر يماني، الدكتور توفيق رحيمي، إبراهيم العيسى، علي الحمراني، طارق طاهر، فهد علي رضا، رائد خالد زينل، يسلم بن لادن، اسامة السيد، محمد عبدالمقصود خوجة. بينما كان العزاء للنساء في منزل الفقيد في جدة حي الروضة.