** نتبادل الأدوار عبر المنابر الإعلامية للدفاع عن حقوق الأندية بالبحث عن ما لها دون أن نتحدث بما عليها..!! ** نجلد على طريقة «تويتر» كل ما نجده أمامنا في طريق البحث عن آوت لم يحتسبه مساعد الحكم للفريق المفضل..!! ** أصواتنا تعلو ولا يعلى عليها إن لم يبين لنا المحلل التحكيمي في أكشن وكورة هذا الآوت غير المحتسب..!! ** وإن حصل إن لم تتطرق لهذا الآوت خلال ظهورك في البرنامج أي برنامج، فأنت لست منتميا حقيقيا للنادي ويفترض أن يتم البحث عن بديل لك في البرنامج قوي يبحث بكل قوة عن الآوت الضائع الذي لم يحتسبه المساعد وحكم الساحة..!! ** وإن قال الفودة أو القحطاني قرار الحكم ومساعده في عدم احتساب الآوت للفريق المفضل صحيح ولم تناقشه وتحاججه مثل ما يفعل الآخرون، فأنت ضعيف ولست مخلصا ويجب أن يقاطع البرنامج ما لم يغيرك بزميل آخر يناضل من أجل الآوت الذي تجاهله الحكم..!! ** هذا بعض الشيء عن واقع نعيشه، أما البعض الآخر فيكمن في أصغر من ذلك وأعني إذا كنت هلاليا يجب أن لا تسمح لمقدم البرنامج أن يقول النصر والهلال بل افرض بالصوت القوي عليه أن يقول الهلال والنصر والعكس صحيح، والحال ينطبق على الأهلي والاتحاد، وركزوا فيما قلت، أقول الأهلي والاتحاد يا جمهورنا الحبيب، فحذاري أن تسقطوني من لوحة الشرف الخضراء..!! ** وفي زوايا أخرى من زوايا الإعلام، ثمة من يحاول أن يوازن بين الأشياء بوعي لكنه يجد من يقول له انتهى زمن المثاليات وعليك اليوم إذا أردت أن تتهافت البرامج عليك، الضرب بقوة في سبيل الدفاع عن حقوق ناديك وأن تسخر من النادي المنافس لناديك..!! ** وعلى ذكر المثاليات، هناك اليوم في مدرج الأهلي من يرفض الرقي والحجة أو المبرر لهذا الرفض يكمن في أن هذا الرقي هو من أضاع على الأهلي كثيرا من حقوقه..!! ** وحينما أود استفزاز أبو تركي وأبو يوسف في قروب أو ديوانية الملكي عبر الواتس، أكرس لضرورة رقي الأهلي..!! ** يرى أبو تركي وأبو يوسف أن اسم الملكي أكثر جمالا للأهلي، في حين الرقي أضاع على الأهلي مكتسبات كثيرة..!! ** وحينما استحضر معادلة الرفض والقبول بين (ملكي وراقي)، فهنا أربط شيئا بشيء تاركا الفهم لكم ولمن يعتقد أن تعصب الإعلامي يبني مجدا..!! ** أعرف موسى المحياني كما أعرف أخاه عيسى، الأول عاشق للملكي والثاني رغم تنقله بين ناد وآخر، لا يتردد في الاعتراف بحبه للأهلي..!! ** ومضة: غافل الهم قلبي والزمان استدار.. شوقي اللي هويته اصبح اليوم ضدي