ترك رحيل الطالب عبدالله محمد أبو عقيل في حادث سير على الطريق الرابط بين محافظتي صامطة وأحد المسارحة، حالة من الحزن على ثانوية الراكوبة في بصامطة في أول يوم دراسي بعد إجازة عيد الأضحى. وأعرب المعلمون والطلاب عن حزنهم العميق لرحيل الطالب الذي عرف عنه الاجتهاد والأخلاق الحميدة والصفات النبيلة، ما أكسبه احترام ومحبة الجميع، مشيرين إلى أن الابتسامة لا تفارق محياه، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان وحسن العزاء. وقدم منسوبو متوسطة مجعر وثانوية الركوبة تعازيهم في وفاة الطالب أبوعقيل، بعد أن شيعوه إلى مقبرة صاحب البار في جازان.