نوه وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي بما توليه المملكة منذ تأسيسها من دعم واهتمام بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وخدمة العلم والعلماء والباحثين. وقال الطريفي في تصريح بمناسبة إقامة الحفل الختامي ل(جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة) بالمدينةالمنورة: «لقد أنعم الله على هذه البلاد بأن جعلها مهبطا للوحي، وبفضل منه جل وعلا هيأ لها رجالا نذروا أنفسهم لخدمة الدين وأهله، ومن أبرز هؤلاء الرجال المخلصين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمه الله - الذي نذر نفسه ووقته لهذا الجانب المهم حتى أنشأ جائزة عالمية تعنى بالسنة النبوية، والدراسات الإسلامية المعاصرة، وسخر السبل لدعمها، والدفاع عنها، وتأصيل جذورها، مستعرضا اهتمامات الفقيد الراحل - رحمه الله - لخدمة السنة المطهرة من خلال جائزة السنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة.