بادر وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل بالتبرع بالدم لمصابي القديح، وأطلق بالتزامن مع ذلك وسما عبر حسابه في تويتر (منسوبو التعليم يتبرعون بالدم)، تضامنا مع الحدث المؤسف الذي وقع في مسجد علي بن أبي طالب في القديح بمحافظة القطيف. وكان الوزير تبرع بالدم في مستشفى الملك خالد الجامعي بالرياض في إشارة منه إلى أن الوقوف مع الوطن مسؤولية الجميع، وأن اللحمة الوطنية هي أحد أهم المكتسبات التي يقع واجب الحفاظ عليها تحت مسؤولية كل فرد.