وصل بحفظ الله ورعايته صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، إلى الرياض أمس قادما من الولاياتالمتحدةالأمريكية بعد ترؤسه وفد المملكة في اجتماع قادة دول مجلس التعاون الخليجي مع فخامة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كامب ديفيد، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -رعاه الله-. وكان في استقبال سمو ولي العهد لدى وصوله مطار قاعدة الرياض الجوية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وعدد من أصحاب السمو الأمراء. كما كان في استقبال سموه، رئيس الديوان الملكي حمد بن عبدالعزيز السويلم، ونائب وزير الأستاذ عبدالرحمن بن علي الربيعان، ووكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد بن محمد السالم، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، وقائد قاعدة الرياض الجوية اللواء طيار ركن خالد بن فهد الروضان، وعدد من كبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين. وقد وصل بمعية سمو ولي العهد، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور سعد بن خالد الجبري، ورئيس الشؤون الخاصة لسمو ولي العهد سليمان بن نايف الكثيري، والمستشار بالديوان الملكي مساعد ناصر البراك. وكان سمو ولي العهد قد غادر بحفظ الله ورعايته أمس الأول الولاياتالمتحدةالأمريكية، وكان في مقدمة مودعي سمو ولي العهد لدى مغادرته مطار قاعدة اندروز الجوية بولاية ميريلاند الأمريكية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. كما كان في وداعه في ساحة المطار صاحب السمو الأمير عبدالمحسن بن فهد بن مشاري، وصاحب السمو الأمير مصعب بن محمد الفيصل الفرحان، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، ورئيس الاستخبارات العامة خالد بن علي الحميدان، والمندوب الدائم للمملكة لدى منظمة الأممالمتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى الولاياتالمتحدةالأمريكية سامي بن محمد السدحان، والملحق العسكري السعودي في سفارة خادم الحرمين الشريفين بواشنطن العميد يوسف بن حمود الحربي، ورئيس المراسم بوزارة الخارجية الأمريكية السفير بيتر سلفرج، وعميد القاعدة الجوية الكولونيل لورنس هافيرد، والملحقون السعوديون في الولاياتالمتحدةالأمريكية وأعضاء السفارة والملحقيات ومديرو المكاتب السعودية بأمريكا. وغادر بمعية سمو ولي العهد، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور سعد بن خالد الجبري، ورئيس الشؤون الخاصة لسمو ولي العهد سليمان بن نايف الكثيري، والمستشار بالديوان الملكي مساعد بن ناصر البراك. حفظ الله سمو ولي العهد في سفره وإقامته.