حادث سير كان سببا في اعتناق سائق الشاحنة جافير الإسلام، بعد أن دخل سجن طريف ووجد التعامل الإنساني الراقي فيه، ما دفعه إلى إشهار إسلامه وتغيير اسمه من جافير إلى إسماعيل. وأسهم مشرف التوعية الدينية والإرشاد بالسجن إلى دعوته لاعتناق الدين الإسلامي وذلك بعدما لمسه من رغبة لديه باعتناق الإسلام، ليباشر بدوره التنسيق مع المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات حيث نطق الشهادتين بحضورهم، وقرر بعدها تغيير اسمه من «جافير» إلى إسماعيل. فيما ثمن المكتب التعاوني هذا الدور الواضح للشؤون الدينية في سجن محافظة طريف.