واسى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إخوة وأبناء صاحب السمو الأمير خالد بن تركي بن عبدالعزيز بن تركي آل سعود الذي انتقل الى رحمة الله، وأديت الصلاة عليه البارحة الأولى في المسجد الحرام ودفن بمقبرة العدل في مكةالمكرمة. وأبدى الأمير سلمان بن عبدالعزيز لدى زيارته مجلس العزاء البارحة في جدة عميق حزنه، داعيا الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان. وقدم عدد من اصحاب السمو الملكي الأمراء مواساتهم لإخوة وأبناء الفقيد لدى زيارتهم مجلس العزاء، منهم؛ صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد بن عبدالعزيز، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولي ولي العهد، صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز، صاحب السمو الملكي الامير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، صاحب السمو الملكي الامير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز، صاحب السمو الملكي الأمير تركي العبدالله الفيصل، صاحب السمو الملكي الأمير سلطان العبدالله الفيصل، صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة مكةالمكرمة، إضافة إلى عدد كبير من أصحاب السمو الملكي الأمراء والوزراء والأعيان والمسؤولين والأهالي. وكان في استقبال المواسين أخو الفقيد صاحب السمو الأمير عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز، وأبناء الفقيد؛ صاحب السمو اللواء طيار ركن الأمير عبدالله بن خالد، وصاحب السمو الأمير فيصل بن خالد، وصاحب السمو الأمير سعود بن خالد، وصاحب السمو الأمير محمد بن خالد. ويتقبل العزاء للرجال والنساء في قصر الفقيد في مدينة جدة، حي مشرفة، خلف مركز الشعلة، هاتف رقم (6608180/012) فاكس (6690032/012).