** نشرت «عكاظ» في عددها 16929 وبعنوان (قلم التوقيع على التنازل بيع ب50 ألفا.. دموع امل حسمت القضية.. عريس السجن ينجو من القصاص)، وفيه انه تم اكتمال مبلغ عتق رقبة عريس سجن الطائف البالغ 27 مليون ريال.. القراء علقوا على هذا الخبر بالتالي: * أبو عبدالله أحمد بشير: أحيي روح التكاتف والتعاون، وما نفع المال إذا لم يكن للشدائد، لا تستكثروا المال فهو عرض زائل وتبقى المكارم.. * أبو مازن الجدعاني: نبارك للأخ عوض أبو أمل ونتمنى له حياة سعيدة وندعو الله ان يجزي كل من ساهم في عتق رقبة عوض خير الجزاء في الدنيا والآخرة. * مجاهد الصالحي: الذي يبحث عن الأجر لا يطلب مثل هذه المبالغ الخيالية لأني اراها من وجهة نظري تعجيزا وليس تفريجا. * أبو خالد: حياة الإنسان تسوى أكثر من 27 مليونا ولكن ما هو شعور من سيصرف هذا المبلغ؟ هل سيكون سعيدا؟ هل 27 مليونا ستذهب حزنه على فقيده منذ أكثر من 18 سنة؟ * عبدالله باجبع: 27 مليونا! تقول عنها كثيره لعتق رقبة إنسان مسلم! والأندية الرياضية تدفع 40 و30 مليونا للاعبي كرة قدم! أيهم أولى؟ * أبو أمل: 27 مليونا.. الموضوع صار تجارة. * سعودية صميمة: الحمد لله على السلامة ومبروك الخروج وكفارة ان شاء الله، والله يخلي امل ويرزقك الذرية الصالحة وجميع المسلمين. ** وحول ما نشر في نفس العدد تحت عنوان (استولى عليها مواطن وفتح بها طريقا وزرعها بالأشجار.. استعادة 18 مليون م2 من الأراضي الحكومية جنوبجدة).. اتت تعليقات القراء على هذا الموضوع كالتالي: * طلال أحمد: هذه وغيرها من املاك الدولة يتم منحها مجانا لمقاولين لبنائها وتقسيطها على الشعب بهامش ربح لا يتعدى 10%. * أبو فيصل: أقول للأمانة أول شيء وزعوا هذه الأراضي منحا على المواطنين وخصصوا منها مواقع للمرافق الخدمية ويمكن بيعها على رجال الأعمال بسعر رمزي يخططها ويعرضها على المواطنين. * ناصر: لا بد من محاكمة المخطئ ومعاقبته. * عبدالرحمن عاتي: 18 مليون متر مربع، طيب، كيف باع منها عن طريق المكاتب وهو لا يملكها، وما مصير من اشترى منها.