حول ما نشر في «عكاظ» عن حادث «انفجار ناقلة غاز يوقع 22 وفاة و 132 إصابة»، علق القراء على ما جاء في هذا الموضوع بالتالي: سعيد الغامدي: يجب أن لا تقف سيارة وتعوق انسيابية الطريق حتى ولو كان حادثا، طالما تستطيع السيارات التحرك فعلى أصحابها الخروج من الخط وإفساح الطريق حتى لا تتكرر المآسي والحوادث. دنيال علي: لماذا لا يتم الاستغناء عن الغاز واستبداله بالأجهزة الكهربائية الآمنة أكثر من الغاز مثل دول أوروبا. أبو فيصل: يجب التفكير جديا بتوصيل الغاز عن طريق شبكة أنابيب تتوفر بها جميع وسائل السلامة الحديثة والمتقدمة لكل منزل وشقة بدلا من النقل الحالي. محمد عبدالله: كيف تمنح رخصة قيادة شاحنات الغاز والنفط؟!. من يجري لهم الاختبارات لسلامة القيادة ؟!. كيف هي حال ناقلات الغاز، وكيف تجوب الشوارع دون رقيب؟!. فيصل المغربي: اقتصار قيادة شاحنات نقل الغاز على المواطنين. أبو خالد: أتمنى من وزارة النقل والمرور تطبيق الأنظمة الدولية «نظام البضائع الخطيرة للنقل البري»، لتلافي تكرار هذه الحوادث. منصور الحربي: يجب إعادة النظر في وجود شركة الغاز الواقعة في جدة يجب نقلها إلى خارج المدينة. ** «يعني الدنيا وقفت عليه»، عنوان لمقال الكاتب أحمد عجب الزهراني طرح في عدد «عكاظ» رقم 16869 وحول ما تضمنه المقال، جاءت تعليقات القراء عليه كما يلي: د. خلود: مقالك اليوم لامس هما يشغلني منذ فترة طويلة تمسكت فيها بأمانتي فيما أناس كثير من حولي طاوعوا أهواءهم تحت ذريعة «هي الدنيا وقفت عليه». زهراني: لا بد لنا من إعادة الهيبة إلى الأوامر والقرارات والنصوص النظامية. أبو خليل: اسمح لي أن أضيف، والذي يسرق من أموال الغير وحين وجهت إليه الاتهام ينبري مدافعا عن نفسه يعني الدنيا وقفت عليه؟!، ليس كل الناس يسرقون.. آلمني منظر بعض الشباب المنشغلين بسرقة محتويات أحد المكاتب التجارية المتضررة جراء انفجار الرياض الأخير. البندري: مقالك اليوم من العيار الثقيل ورسالة تهم مجتمعنا ليرتقي أكثر أبو عبدالرحمن: المفروض أن يعيدوا النظر في أسعار حملات الحج حتى يستطيع المسلم أن يحج، والا فإن عدد الحجاج بدون تصاريح في السنوات القادمة سيكون في ازدياد. سالم الحربي: ما يقول يعني الدنيا وقفت عليه إلا من رأى أنه الوحيد الذي ينال وغيره لا، ويفترض الكل سواسية.. هذا موضوع جيد للكاتب ويشكر عليه. رهف محمد: شيء محزن الذي صار بعرس بقيق، لأن الضحايا من النساء والأطفال وصل 24 ضحية ويجب محاسبة كل من تسبب بهذه الكارثة. حسين عبدالرحيم: للأسف هذا هو واقعنا، أبدعت يا زهراني بمقالتك هذه، وواقعنا كما ذكرت يقف دائما عند عبارة «يعني الدنيا وقفت عليه»، فكثرت الجرائم لهذا السبب ولو خاف الناس من العقاب ما كان حدث شيء، لأن من أمن العقوبة أساء الأدب.