لعبة الشعرور سبب التسمية: شعرور في لهجة أهل القطيف تعني كل ما يلقى على الأرض بدون ترتيب، وتعني الشدة والقوة، ويقال لعب فيهم شعرور، أي ضربهم ضربا مبرحا، وهذه اللعبة تتطلب ضربا مبرحا بالمعجال (وهي غترة ملفوفة لفا جيدا). عدد اللاعبين: ثلاثة أو أكثر. طريقة اللعب: تتطلب هذه اللعبة مجموعة من الغتر بعدد اللاعبين، حيث تلف كل غترة لفا جيدا يطلق عليها معجال وتجمع هذه الغتر المعاجيل عند الحكم بحيث يكون طرف معجال بيد صاحبه. يبدأ الحكم بطرح ألغاز مثل ( أخضر في السوق وأحمر في إيد أمك)، فإذا عرف أحد اللاعبين الجواب يقول له الحكم طرح إبهم ( أي اضرب ولا ترحم )، فيفر جميع اللاعبين عدا الذي أجاب على السؤال، فإنه يتطلب منه اللحاق بهم وضربهم بمعجالة، ويستمر في الجري خلفهم وضربهم حتى يقول الحكم شعرور فيجري اللاعبون خلفه لضربه فإن عاد إلى مكان الحكم كان بها، وإن لم يستطع فإنه يضرب حتى يوقفهم الحكم ويعودون من جديد. لعبة المحاذف أو سبع الحجر سبب التسمية: سميت بالمحاذف لأن اللاعبين يقوموا بحذف حصاة على عدد من الطوب. وسميت بسبع الحجر لأن اللعبة تتطلب سبع طوبات ويقوم اللاعب بإسقاطها وذلك برميها بالحصاة. وقد استبدلت الطوبات بعلب فارغة ( القواطي ) وترمى بكرة على بعد 10 أمتار . عدد اللاعبين: من 8 إلى 14 تقسم على فريقين طريقة اللعب: ينقسم اللاعبون إلى فريقين، مجموعة يحق لكل لاعب فيها أن يرمي الكرة بيده ثلاث مرات وتحاول إعادة العلب إلى مكانها فوق بعضها بأسرع وقت ممكن، والمجموعة الثانية تحاول مسك الكرة ورميها على أفراد الفريق الآخر لعرقلتهم من إعادة العلب على حالها السابق، فإن استطاعوا إصابة أحد أفراد الفريق الآخر بالكرة فإنهم يكسبون جولة، وإن لم يستطيعوا إصابة الخصم فيعود اللعب من جديد للفريق الأول. لعبة النطة سبب التسمية: سميت بهذا الاسم لأنها تتطلب القفز برجلين معا في آن واحد، وتعد من الألعاب القديمة. عدد اللاعبين: غير محدد طريقة اللعبة: توضع علامة معينة على الأرض ولتكن خطا مستقيما، ويبدأ اللاعب بالجري بأقصى سرعة، وعندما يصل إلى الخط يضرب برجليه الأرض، ثم يقفز بهما من دون أن يبعد إحداهما عن الأخرى، ثم يقفز الذي يليه وثم يقفز الذي يليه وهكذا، و يكون الفائز الذي يقفز مسافة أكبر.