يا (عائش) الطهر والإيمان يا مددا من السجا جلال الحق يغشاها حليلة لرسول الله مؤمنة زكية بسلاف الوحي غذاها زكية الروح عنوان لسلوته كم عاش يهفو لها شوقا ويهواها هي الأحب إليه من مباهجه تحلو الليالي على أنغام نجواها يبثها الحب عذبا وهي مفعمة شوقا لأجمل ألفاظ وأحلاها تضفي على بيتها أنسا تزينه لزوجها تنثر الأطياب يمناها وحينما كان مسرورا يسابقها وينثر الأنس ألوانا لمرآها البس نظارة الحب لترى وتتذوق وتستمتع.. ما معنى هذا الكلام الرفيع.. من كلمات د. ناصر الزهراني..!! هل الحب القلبي الطاهر خطيئة بالنسبة للمؤمن يحاسب عليها؟؟.. بالتأكيد لا.. فالرسول كان يحب السيدة عائشة أكثر من بقية زوجاته.!! فالزوجة هي السكن.. وعنوان المودة والرحمة.. وبها تشرق شمس الأسرة.. وهي أيضا تظللها من مشكلات الحياة.. فلماذا لا نهتم بها؟! ويدعو أطباء العاطفة.. ونضم صوتنا إليهم.. الأزواج إلى رعاية زوجاتهم.. بأن تكون البداية في العيد..!! نعيش لحظات من الفرح بقدوم العيد.. ولقاء الأحباب!! والأطباء ينصحونك أن تهنئ زوجتك بالعيد.. وأن تكون التهنئة من جهة الأذن اليسرى.. فالجانب الأيسر من المخ هو الذي يتأثر بالعواطف ويشعلها.. ولأنها تقع تحت سيطرة المخ الأيمن المسؤول عن التعامل مع النبرات العاطفية.. تكون استجابة زوجتك أكثر سرعة وإيجابية لرد التهنئة ونشر الفرحة والبهجة!!.. ونقطة عطر تملأ عيدكما.. بعبق الحب!! قالوا: أنت لم تهمس في أذني وإنما في قلبي!. * طبيب باطني ت: 6652216 للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 188 مسافة ثم الرسالة