** نشرت «عكاظ» في عددها رقم 16739 تحت عنوان (إيقاف العمل في رمضان عند درجة حرارة 51) والذي يشير إلى تحذير وزارة العمل من تشغيل العمال تحت أشعة الشمس خلال الفترة، من أول يوليو إلى نهاية أغسطس خلال الفترات ما بين الساعة 12 ظهرا إلى 3 عصرا، في وقت توقعت الأرصاد أن تصل درجات الحرارة سقف 51 درجة مئوية. وكانت الردود كالتالي: حسن علي: صدقني حتى لو وصلت أعلى من الخمسين سيقولون 48 في قواميسهم لا توصل الخمسين. النمر: ياجماعة لاحظوا في رمضان وفي فترة الظهيرة يعني الناس صيام، ويقولون 51 درجة.. أنا أتمنى اللي وضع النظام هذا ينزل في هذا التوقيت في درجة 41 وليس 51 وحنشوفه يغير النظام والا، لا .. خافوا الله في العمالة. أبو عمر الهلالي: يا أخ حسن علي لوقالوا 48 زين، لكنهم غالبا ما يقولون 45 أو 42 وكأنهم واضعين عدادا لا يتعدى ال 45 درجة. العنبري: رحم الله من اخترع الكهرباء والتكييف، أرحمونا من زمهرير هذا الصيف!. نوسا: غيروا المناوبات، كلها ثلاث ساعات لو تخلونها من (3 6) في أشد حرارة في وسط الصيف والناس في عز صيامهم وكمان تشغلونهم، هؤلاء لو أفطروا على ذمتكم يا أصحاب العمل.. ثم أتحدى لو المراقب ينزل في هذا الوقت.. الرحمة حلوة غيروا المناوبات. أبو يوسف: المفروض إذا وافق رمضان الفترة من أول يوليو إلى نهاية أغسطس أن يمنع تشغيل العمال في هذا الشهر المبارك من 12 ظهرا إلى الثالثة عصرا قطعيا بغض النظر عن مقياس درجة الحرارة إن قل أو كثر.. وشكرا. أبو سعيد: أنا سعودي الجنسية كنت أعمل موزع بضائع مواد غذائية قبل 4 سنوات وبسبب الضغط الشديد في العمل أضطر إلى تحميل وتنزيل البضائع كل البضائع بدون استثناء حتى الرز أبو 40 ك.. والسكر أبو 50 ك.. وأعمل من 9 صباحا إلى 4 عصرا، ومن بعد صلاة التراويح إلى الساعة 1:30 ليلا.. أينكم يا وزارة من هذا ؟. أبو عبد الله: يا وزارة العمل قبل ما تحذرون الشركات والمؤسسات من العمل عند درجة حرارة 51 درجة حذروهم بعدم زيادة فترة الدوام أكثر من 6 ساعات في رمضان أسوة بالموظفين الحكوميين الذين لا يعملون أكثر من 4 ساعات رسمية في رمضان، ولا سنة سمعنا أن وزارة العمل طبقت النظام على أي شركة أو مؤسسة جعلت موظفيها يعملون أكثر من 6 ساعات في اليوم وهذا ليس بمستغرب لأنه ليس لنا حقوق تذكر ولله الحمد، الحقوق والزيادات فقط للموظف الحكومي، لأنه يوجد نظام يحميه، لكننا ليس لنا نظام بسبب وزارة العمل. عابد المزمومي: هذا الكلام لايطبق إذا لم تكن هناك لجان تفتيشية متابعة للمنشآت لأنه طالما لا توجد مراقبة فعلية فإنه لاتوجد مبالاة.. لقد أثر في نفسي حديث بعض رجال الأعمال وهو صديق وقد تخالفنا في وجهات النظر، وإلى الآن أخذ الموقف من باب محمل الجد.. يقول إنه إذا لم يرغب في عمل بعض العاملين أو بالأحرى العمال تحت أشعة الشمس فلماذا يلتزم بدفع تأمين طبي طيلة سنة كاملة.. إلى هذا الحد حياة العامل سواء كان مواطنا أو مقيما لا تقدر بثمن !!.. وأعلم يا وزير أن المفتشين والمراقبين كثيرون في مكاتب العمل ولو خصص لكل منشأتين مفتش طيلة سنة كاملة فإننا لن نسمع بالفساد. أبو محمد: سعادة الوزير نرجو النظر في نظام العمل الموجود حاليا، لابد من التغيير في بعض الأشياء.. توجد نقطة مهمة جدا بخصوص وجود الأمان الوظيفي وساعات العمل أقل مقارنة بالحكوميين وعدم تأخير الرواتب، وتذكروا كلامي سوف يتقدم الشباب للوظائف أكثر من الوظائف الحكومية. موظف حكومي: يجب إيقاف العمل في القطاع الخاص والعام عند تجاوز الحرارة 50 درجة حسب النظام الدولي العالمي. كما نشرت «عكاظ» في عددها رقم 16740 تحت عنوان (الدفاع المدني يحمل مالك مطعم الوزيرية مسؤوليتي الحريق وإصابة الرواد) الذي يشير إلى الكشف عن إهمال وقصور واضح في معايير السلامة في مطعم بحي الوزيرية الذي اشتعل بسبب انفجار اسطوانة غاز وأصاب 24 من رواده بحروق متباينة. فجر أول من أمس. معلومة 100%: كيف لو يعلم مدير الدفاع المدني أن المطاعم تتعمد وضع اسطوانات الغاز في إناء به ماء بدرجة الغليان. بنت الصبحي: الله يصبرهم على ما أصابهم، والله يقومهم بالسلامة ويربط على قلوب أهاليهم ويعينهم ويحميهم.. يارب، ويعطيهم خيرهم ولايحيجهم إلى أحد إلا إلى خالقهم، وإن شاء الله يلاقون العلاج المطلوب ويشفون مما أصابهم بأسرع وقت ممكن.. آمين يارب العالمين. وسيم: لاحول ولا قوة إلا بالله.. بدون رقابة مطاعم اليوم!! هادي يحيى آل قراش الشرقي: اللهم أشفِ كل مصاب ولا حول ولا قوة إلا بالله.. أرجو من البلدية تكثيف الرقابة على المطاعم، كذلك الدفاع المدني ينبغي عليه الاهتمام بأدوات السلامة في المطاعم .. من جدة: ليه مافي متابعة على طول السنة من الدفاع المدني والبلدية لمراقبة المحلات المتجاوزة التي ينبغي أن تغلق نهائيا لأن الكل صار بيفتح أي مطعم.. وياليت لو البلدية تسوي جولة في المساء على الأحياء الشعبية فإنها ستجد محلات مخالفة وعمالة مخالفة من مطاعم ومحلات بطاطس مقلية وخياطين وبوفيهات ما تفتح إلا من بعد العصر.