كشف مهاجم الفريق الكروي الأول بنادي الرائد وليد الجيزاني عن عشقه الكبير للمطبخ وإجادته فنون الطبخ، وقال في حواره القصير ل«حياتهم الخاصة» إنه يحب البحر، ويفضل السفر إلى مصر، وحبه للسفر، وكرهه الشديد للخسارة، كما وصف نظرته للجنس الآخر، ونفى ميله للتقليعات، أو لبس الجينز.. فماذا قال: • كيف تقضي حياتك بعيدا عن الرياضية؟ • ما بين السفر للترويح عن النفس ومتابعة البرامج التلفزيونية مع الأهل والاجتماع مع الأصدقاء. • هل أنت من هواة الطبخ؟ • بكل تأكيد، فبعد خمس سنوات من العزوبية لا بد أن أهوى الطبخ وأتقنه. • ما هو الرابط الذي يجمعك بالبحر؟ • الهدوء والاسترخاء وحفظ الأسرار والهموم بعد رميها في أعماقه. • كم ساعة لديك؟ • تقريبا يصل عددها 18 ساعة. • ما هي أول سيارة امتلكتها؟ • هيونداي موديل 95م وكانت هدية من الوالد «حفظه الله». • كم مرة تم اصطيادك من كاميرا ساهر؟ • كثير ومن كثرها عد وأغلط، وعادة ما تكون عند تأخري عن موعد وخاصة مواعيد التمارين. • بلد تسافر إليها أنت وأسرتك؟ • أحب السفر مع أسرتي إلى مصر وتحديدا شرم الشيخ. • من هو الشخص الذي تتصل به قبل وبعد المباراة؟ • ما فيه غيرهما الوالد والوالدة. • هل تحرص على لبس الجينز؟ • لا، فانا أحب ارتداء اللبس الرياضي فقط، إذا لم يكن هناك ارتباط عائلي كبير. • متى شعرت أنك طباخ ماهر؟ • عندما يطلب مني الشباب طبخ بعض الأكلات ويصرون على طلبهم وخاصة صينية الخضار والدجاج والكبسة، وكم مرة أود أن أثبت لك مهارتي في الطبخ ودعوتك أخ إبراهيم لتجريبها ولكنك اعتذرت، «بس أنا وراك والجايات أكثر». • هل أنت مع تقليعات الشباب الجديدة؟ • لا، لست معها على طول الخط. • هل تحرص على الذهاب للصالون قبل كل مباراة؟ • لا، فمتى ما كنت بحاجة إليه ذهبت بغض النظر عن المناسبة. • ماذا يعني لك الجنس الآخر؟ • الحياة والراحة وإكمال نصف الدين. • كيف تقيم أداءك بعد كل مواجهة؟ • كل ما يهمني أن يحقق فريقي الفوز ثم انظر لأدائي وأقيمه من خلال آراء الوالد وتواصلي مع الجماهير والأصدقاء، لأنني أكره الخسارة في كل شيء.