رفعت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية للمقام السامي لائحة العمل التي تهدف من خلالها لإيقاف تسرب الكوادر البشرية. وكشف تقرير للمدينة أنها تواجه صعوبات ومعوقات عدة منها تسرب الكوادر البشرية المؤهلة إلى جهات أخرى بسبب المميزات الممنوحة لهم. كما كشف التقرير أن المدينة طالبت الجامعات السعودية بالتوسع في تطوير برامجها التعليمية والتخصصات والأقسام العلمية حتى تواكب المستجدات العلمية العالمية مما يوفر طاقات بشرية مؤهلة، وأن المدينة تأمل أن يتم ربط الصناعات الوطنية بمراكز البحث والتطوير في المدينة ويكون ضمن مهامها توطين التقنية وبراءات الاختراع.