أين وقار ذلك الشيخ؟! وكيف توارت حكمة الشباب خلف هذا العويل اليومي؟! .. في أعوام 90 و91 و92 و93 كان الليث يفترس الألقاب .. والمنافسين ويعالج فقر الأندية الكبيرة بنجوم من ذهب وليس من ورق. ومن ثم يكسب بالفائض لديه مزيدا من البطولات دون أن نسمع لرجالاته ما يؤذي أويبقى في الخاطر. .. لماذا تغيرت الصورة.. هل هو منطق السوق .. مثلا؟!. إبراهيم شالنتو