رأى الطالب إبراهيم محمد فضل أحد المشاركين في مسابقة القرآن الكريم أن طريقة حفظ القرآن الكريم على الألواح طريقة إيجابية وتساعد الطلبة في التمعن والتركيز. واستطرد «نحن لا نحفظ القرآن من المصاحف الموجودة حاليا بل يحرص أهلنا ومشايخنا على حفظ القرآن من الألواح في كل فجر يوم جديد، حيث يقومون بصنع ألواح من الخشب نحملها معنا عندما نذهب لحلقات التحفيظ ثم نكتب عليها بالشمع الآيات القرآنية، ولدينا مقولة نرددها وهي ما نزل من اللوح لا يحفظ ألا في اللوح فهذه المقولة نرددها في المغرب كبارا وصغارا».