• لفتت المحاور التي يطرحها سلمان المطيويع عبر برنامجه على اللاين الأنظار من كافة القنوات الفضائية الأخرى، لكون تلك المحاور لم يسبق لأي قناة أو برنامج فضائي قد تناولها بذات الأريحية التي بدا عليها المطيويع وضيوفه لا سيما حينما تم التطرق لمحور «الإعلام الموجه» الذي وضع فيه الضيف والنجم فهد الهريفي يده على الجرح تماما. • محلل الجزيرة الرياضية محمد عبدالجواد، عكس سابقة جديدة لا يسير عليها أي من زملائه المحللين في تلك القناة لكونه توغل في دهاليز إدارات الأندية ولم يتطرق للمستطيل الأخضر الذي يعد الشغل الشاغل والهدف الأساسي لأطروحات كل المحللين الأمر الذي يصادق على الآراء التي توقفت عند اتهامات الشخصنة وتصفية الحسابات.