لقد تلقى الجميع صغارا وكبارا رجالا ونساء مواطنين ومقيمين الخبر المبهج السعيد بمغادرة ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز في الوقت الذي لم تفتأ الألسن لهجا بصادق الدعاء أن يحفظ المولى الكريم لبلادنا قائد مسيرتها وباني نهضتها، وأن يسبغ عليه نعمه ظاهرة وباطنة، وأن يلبسه لباس الصحة والعافية ويبقيه ذخرا للبلاد والعباد. لقد جاءت صور الولاء والمحبة بين الشعب وقائده برهانا مشرقا على التلاحم والمودة. إبراهيم بن شايع الحقيل رئيس ديوان المظالم