• أنا أحب فتاة وهي بنت جارنا، رأيتها هي وأختها وأمي في بيت جدتي الشبه شعبي في مكةالمكرمة، علما أن جدتي تسكن في مكة ولكن في بيت ليس شعبيا، وكنت أقف أمام باب البيت ومعي أكياس فيها بعض المشتريات، وفتحت أمي الباب، وكانت أمي وأخت الفتاة لابسات العباءات وهي كانت لابسة عباءة أيضا، ولكن كان وجهها مكشوفا ورأيتها على هيئة خالتي «شقيقة أمي»، انتهت الرؤيا. س. ح مكةالمكرمة الأخ س. ح: تنقسم رؤياك إلى قسمين: الأول: تدخل في باب أضغاث الأحلام وحديث النفس، والشق الثاني: يؤول بأمر قديم سوف يعاد فتحه يخص العائلة، والله أعلم.