• اليوم تحدث فارياس وأمس تحدث سوليد وقبلها أو ما بينهما كانت هناك أحاديث للنجعي والثقفي ولم يبق إلا مسؤول المعسكر في الأهلي ليقولوا على لسانه ما لا يقال. • هل نترك مثل هذه الأحاديث للصدفة وهل نعتبرها من أبجديات العمل المهني أم أنها مكملة لتلك الهوامش التي ما فتئت للإساءة للأهلي ورموزه. • القضية ليست في أن تكون صحافيا نعم فهذا من أبسط حقوق المهنة عليك عندما تكون انتقائيا في حواراتك فهنا يظهر ما لا يمت للمهنة بأي شيء. • ما يحدث للأهلي في بعض وسائل الإعلام هو امتداد لما حدث لمسيره الفعلي في أعقاب حديث الموسم الفضائي. • ومن حقنا على من يتحدثون عن أدبيات الإعلام وحقوق المهنة أن يحاولوا إيجاد صيغة حوار منصف لكل الأندية لكي لا تذهب التفسيرات إلى ما هو أبعد. • الأندية ربما كلها تعاني من مشاكل وقضايا داخلية معنية بالاحتراف، باستثناء الأهلي الذي يحاول بعض حكماء الصحافة، وأضع حكماء بين ألف قوس، إيهام الناس بأنه مثل أنديتهم. • معكم إن الأهلي لم يأت من كوكب آخر، ومعكم إن الأهلي ممتلئ بالأسئلة، وأحيانا الأسئلة الصعبة لكنه ليس لهذه الدرجة التي تسمح لكم باستحضاره عنوانا بلا مضمون في صحافة فبرك .. فبرك .. ربما يصدق الآخرون. • في الاتحاد ثمة أسماء جاهزة لإبراز خبايا الماضي والحاضر، وفي الهلال كذلك والشباب، فلماذا فقط تطاردون الأهلي بحوارات من يقرأها يعرف فقط أن وراء الأكمة ما وراءها. • أما الأعمدة ويا ويلاه على الأعمدة، على رأي المعلق سعيد الزهراني فأكثرها سمك .. لبن .. تمر هندي، وإن زدت سأقول كلاما ربما يستوعبه قليل ولا يفسره أكثر من واحد!. • إنها معادلة النصف زائد التي سألني عنها أحد الطيبين، فقلت لو تجمعها مع بعض تصير واحد ونص، فقال المقصود الجمع قلت لا القسمة قال الآن فهمت فضحكت وقلت له كم أنت طيب!. • هم يمررون ضمن سياق نص متفق عليه حكايات عن الأهلي عنوانها المهنية ومضمونها شيء آخر أنا أعرفه. • ولأن الحديث عن الأهلي فأتمنى من عمر المهنا أن يراجع شريط مباراة الأهلي والقادسية والتي قادها الحكم خالد الزهراني لعله يعرف أن ما حدث في المباراة كان بمثابة كسر ظهر الأهلي قبل مواجهة النصر ببطاقات لو عرضت على محكمة الكأس بالفيفا لربما أمرت بسحب على الأقل خمسة كروت من لاعبي الأهلي وأصدرت حكما بوقف الزهراني عن التحكيم. • كنت وصديقي رمضان المنتشري هناك حيث اتجاه القلب عشنا حدثا معنيا بالوفاء وقلت له وعبره مال وفاء هذه القبيلة آخر .. • شكرا لكم باسم الوفاء و شكرا للوفاء باسمكم وعلى دروب الحب نلتقي!. للتواصل ارسل رسالة نصية sms إلى الرقم 88548 الاتصالات أو الرقم 636250 موبايلي أو الرقم 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة