مع دخول بطولة كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا أدوارها النهائية، ظهرت ضرورة الاحتكام لركلات الجزاء في حال التعادل أو أثناء المباراة، بالإضافة إلى حساسية تنفيذها من قبل اللاعبين، حيث يعلق الجميع على منفذ الضربة في تحقيق نتيجة إيجابية لفريقه من خلالها، على ضوء ذلك تم وضع دراسة ومعايير علمية لكيفية تنفيذ الركلات. البحث العلمي أظهر أن الكرة تطير باستمرار في الاتجاه الذي تتمركز فيه القدم الثابتة لمنفذ الضربة، وحقائق علمية أخرى من خلال الرسم التوضيحي التالي.