بعد انتهاء المباراة وفراغ المدرب الأرجنتيني إنزو هيكتور من تهنئة أبنائه اللاعبين، سارع إلى رئيس نادي الشباب خالد البلطان ومدير الكرة الشبابية خالد المعجل لتمني الحظ الأوفر لهما وللاعبين. وكان هيكتور قبل انتقاله إلى صفوف العميد، تولى تدريب الليث وحقق معهم العديم من الانتصارات، وقوبل هيكتور بترحاب رئيس النادي خالد البلطان الذي كان لسان حاله يقول «لماذا تهزم فريقك السابق».. هيكتور لم ينس اللحظات الجميلة التي قضاها مع فريقه الشباب والإنجازات التي حققها للفريق الشبابي ومن بينها الفوز على الاتحاد في نهائي كأس الملك في الموسم الماضي، لكنه الآن يعمل وبكل قوة على تجاوز لقاء الإياب أمام الشباب بفوز مماثل وتحقيق لقب كأس الملك لعميد الأندية السعودية.