• الدولة السعودية ممثلة في قيادتها الرشيدة أيدها الله وحماها.. يرصد رجل الشارع البسيط، والبعيد قبل القريب، ما توليه من بذل ورعاية ومتابعة واهتمام لمختلف المجالات دون استثناء، وبتكريس حثيث وقفزات داعمة ولافتة تتوالى عاما بعد عام بكل ما يبعث على الفخر والاعتزاز؛ جراء ما تضخه الميزانية العامة للدولة لصالح كل مجال من هذه المجالات التي تشكل في مجملها رخاء وتقدم وازدهار هذا الوطن الحبيب. • وما من أدنى شك بأن هذه المعطيات السخية وما يعززها من انتقاء ثاقب وحكيم من هم على هرم المسؤولية في كل مجال، يليها ترقب ما هو مأمول من النتائج والإنجازات. • وما من أدنى شك بأن ما تحقق من نتائج وإنجازات وخلال عام واحد فقط في مجال الإعلام، ممثلا في وزارة الثقافة والإعلام، يتجاوز ما يمكن أن يفي ببعض بعض هذه المساحة المتواضعة، بيد أن ما يمكن يفيها بإنصاف سيل من الشواهد سطرها بكل عفوية واقتدار وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز خوجة، منذ استحضر الشفافية في باكورة حروف سطور أفعاله التي سبقت الأقوال، بل تجردت من الكلام، فأطلق العنان لنوافذ وأبواب التقنية وفتح من خلالها قلبه قبل صفحته الإلكترونية (الفيس بوك) للتحاور والرأي والنقد، ولم يقف سيل الشواهد بما تواصل بعد تشريع نافذة التواصل من قنوات تدفقت -كما ونوعا ونفعا- لرصيد تلفزيوننا السعودي، بل هو في دأب حثيث في أكثر من اتجاه وهدف يعزز من فاعلية الدور وقمة وقيمة العطاء الهادف والبناء والمؤثر إيجابا. • وما أجمل أن يقابل حصاد عام مكثف ودؤوب وهادف بتقدير يحاكيه وينصفه ويليق برمزه وقامته، وما احتفاء الجامعة الأمريكية في بيروت بوزير الثقافة والإعلام السعودي الدكتور عبد العزيز محيي الدين خوجه واختياره رجل العام 2009م إلا من حسن التقدير وصوابه.. والله من وراء القصد. تأمل: يجيء بلا وقت وبالوقت يلتقي.. أيغدو أيسري أي وقتيه يتقي للتواصل أرسل رسالة نصية SMS إلى الرقم 88548 الاتصالات أو 626250 موبايلي أو 727701 زين تبدأ بالرمز 124 مسافة ثم الرسالة