بدأت معاناة وليد الذي يسكن في جدة غرب المملكة، عندما أظهرت الفحوصات الطبية إصابة طفله محمد، تسعة أعوام بشلل مخي تشنجي وخزل رباعي، وبإحالته إلى أحد مراكز التأهيل أبلغوه أن طفله بحاجة إلى برنامج علاج تأهيلي طويل، وحاجته أيضا إلى بعض الأدوات المساعدة بهدف تقوية العضلات، مع أهمية أن يخضع لجلسات علاج طبيعي بانتظام، لكن ظروف والده لا تساعده على ذلك.