الرسائل الاقتحامية جعلت من الرقم الخاص للهاتف الجوال حمى مستباحا لمختلف الشركات التي أصبحت تبث دعاياتها ليل نهار بشكل بات يشكل إزعاجا لمستخدمي الهواتف الجوالة، وعلى الرغم من أن موضوع الرسائل الاقتحامية مخالف للأنظمة إلا أن عدم وجود قانون واضح لمعاقبة الجهات صاحبة الرسائل الاقتحامية جعل تلك الجهات تتمادى في رسائلها الإعلانية الاقتحامية.