الحب كله حبيته فيك.. الحب كله وزماني كله أنا عشته ليك بكل شوق الدنيا لقيتني مشدود إليك وبكل حب الدنيا ناديتك وجريت عليك ناديت.. ناديت ع الدنيا بحالها ولكل قلب.. بدقته حس يا دنيا حبي وحبي.. وحبي دا العمر هو.. الحب وبس * ما معنى هذا الكلام الرفيع؟ * إذا كان الحب.. هو القمة التي ينشد الإنسان الوصول إليها. * فلا بد أن ندرك أن كل خلية من خلايا أجسامنا.. لا بد أن تتأثر بهذا الحب.. وهذا الانفعال والتفاعل العاطفي.. وتتفاعل معه. * فماذا يفعل الحب بصحتنا وأجسامنا؟ * وما هو تأثير.. هذا الحب.. على جهازنا المناعي. * الحب الإيجابي.. الذي يؤثر بالفعل على صحة ونفسية ومناعة الإنسان.. هو حب الله الذي يولد لدى الإنسان.. في حالة ضعفه ومرضه يقينا بأن هناك قوة أعظم.. يستطيع أن يركن إليها.. ويطمئن لوجودها وقدرتها. ويرضى بعطائها وابتلاءاتها. * فطاقة الحب الهائلة المستمدة من حب الله والرضا بعطائه.. تولد طاقة الإرادة والأمل في الشفاء. * إن الأشخاص.. الذين يعيشون حالة الحب هذه.. تقل عندهم مستويات حامض اللبنيك في دمهم.. وترتفع مستويات الأفيونات لديهم.. مما يجعلهم أقل إحساسا بالتعب.. وأقل تعرضا للإحساس بالألم، كما أن كريات دمهم البيضاء تعمل بكفاءة أكبر عنها في الحالات العادية. وكذلك تزداد نسبة الأجسام المناعية المضادة.. في الأغشية المبطنة للفم والأنف والموجودة في اللعاب.. والتي تمثل خط الدفاع الأول للوقاية من البرد والانفلونزا بإذن الله. قالوا: الحاء والباء.. حب إنهما نفثتان من نفثات الله. طبيب باطني: 6652216 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 188 مسافة ثم الرسالة