تحول عقد الإيجار الذي تحمله أم عبدالرحمن «مطلقة» إلى هاجس وقلق دائمين! فهي بعد طلاقها من زوجها الذي يعاني من مرض نفسي، لم تجد ما تصرفه على أطفالها الأربعة وبينهم معاق يحتاج إلى رعاية وعناية خاصة. وتخشى أم عبدالرحمن أن ينفذ مالك العقار تهديده لها بالطرد من المنزل الذي يؤوي أطفالها لعدم قدرتها على سداد الإيجار المتأخر عليها الذي لم تستطع توفيره في ظل احتياج طفلها المعاق إلى الكثير من العلاج.