شيعت جموع غفيرة في الرياض أمس، الداعية الشيخ عبدالعزيز التويجري الذي استشهد برصاصة غادرة في غينيا، ودفن في مقبرة النسيم بعد أن أديت الصلاة عليه في جامع الراجحي. وقدم جمع من الأهالي والأعيان والمسؤولين العزاء لذوي الشيخ التويجري، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء. وشكرت أسرة التويجري كل من واساهم في فقيدهم، داعين الله أن يدخله الجنة ويتغمده بالرحمة والمغفرة.