أثارت صحف بريطانية بحديثها عما وصفته ب«نظرية المؤامرة» وظهور «دوبلير» للسيدة الأولى في الولاياتالمتحدةالأمريكية ميلانيا ترمب، التساؤلات حول حقيقة وجود سيدة أخرى مساندة لها تظهر في معظم زياراتها الخارجية، وتحدثت «الديلي ميل» عن أن ميلانيا ترمب استخدمت شخصية «شبيهة» بها، في مؤتمر صحفي عقد الأسبوع الماضي خارج البيت الأبيض تم تخصيصه للحديث عن الإعصار الذي ضرب بورتوريكو والاتفاق النووي الإيراني، ظهرت فيه ترتدي نظارات سوداء كبيرة تخفي نصف وجهها، وما جعل الكثيرين يتحدثون عن أن وجهها وشعرها يبدوان مختلفين، خصوصا في ما يتعلق بحجم الأنف، وقالت الصحيفة البريطانية إنه ربما تكون ميلانيا ترمب قد استأجرت تلك الشخصية «البديلة»، كي لا تضطر لحضور المؤتمرات الصحفية والخطابات الرسمية، بجانب زوجها الرئيس الأمريكي.