Ahmed_alshmrani@ • ماذا يحدث ؟ • عادل عزت واتحاده توجه له طعنات من أصدقاء الأمس وبصورة تدعو للاستغراب. • ماذا يحدث ؟ • عزت يحاصر بعبارات من أصدقاء الأمس تنم عن تغير المواقف، فهل هذه المعطيات دليل على أن السفينة قابلة للغرق ؟ جل الأسماء التي كانت مع عادل عزت قبل الانتخابات وبعدها انقلبوا على مبادئهم، وباتوا يتحدثون عن هذا الاتحاد على أنه فاشل ولا يمكن أن يقدم أي شيء. • يا للهول. • معقول ما يحدث أن يأتي التحول في المواقف بهذه السرعة، أم أن عزت في نظرهم كان اسماً صوريا لرئيس رحل. • لم أستغرب هذا التحول أبداً لسبب بسيط هو أنني أعرف الفرق بين حصان طروادة وأرنب السباق، ولم أتعجب لأنني أعرف أن عزت لم يكن مرشحهم بل مرشحهم الرئيس الذي غادر المكان في غمضة عين. • ياخسارة ! • نعم يا خسارة في يوم وليلة تتغير آراؤكم في مرشحكم وتتبرأون منه، بل وتطالبون بضرورة تنحيته، أليس في هذا جحود ونكران. • حاولت مع كثر أن نفك الطلاسم، ولكن رسبنا في امتحان ارحل يا عزت. • الإعلام قد يكون محقا في البراجماتية التي مارسها مع عزت، لكن ماذا عن الأعضاء المعينين وأولهم المهندس طارق التويجري، لماذا قبل أن يكون عضواً في لجنتي الاستماع لأطراف قضيتي العويس وخميس طالما هو مالك القرار؟ لماذا من البداية لم تقل هذه قضيتنا ولا نسمح لأي عضو أو لجنة تتدخل ؟ أما وإن تحضر اجتماعات وتقرر مع المجتمعين وبعدها تقول أنا ما لي شغل، فهذه كبيرة منك يا بوصالح. • لقد رسبت ثلاث مرات أخي طارق، في اختبار الحساب وشيك عوض خميس والاستقالة، ومن عندي خذها كاش لا يحق لك دور ثان، وافهم يا فهيم على الزميل إبراهيم الفريان.