ذات الخبر :تغطية وتحرير : سحر زين الدين عناوين في وطني المحامية رباب المعبي : المحامية السعودية الأولى اعتمدت كعضو في هيئة تحكيم النزاع التجاري.. يجب ان يحصل مجتمعنا على التوعية القانونية ثم ثقافة التحكيم حتى لا تتحول المشاريع التجارية لجلسات تحكيم تجاري لم يكن تعلق واحترافية رباب المعبي في مجالها من عبث فقد اقتدت بوالدها الشيخ احمد المعبي مأذون الانكحةوعلم المواريث أسوة حسنة . أصف المرأة بعلاقتها مع نفسها بالعلاقة التبادلية ، ان لم تؤمن بما لديها فلن تملك مخرج وثمن ذلك الايمان في أرشيف الانجازات . أشكر وطني وثقة قياداتي بي كسيدة ومحامية سعودية اقدم وطنيتي من خلال ما أقتطف من ثمرات ناجحة بالامس واليوم وغداً بإذن الله. عرفت المحامية رباب ' لصحيفة ذات الخبر الإلكترونية ' التوجه لتحكيم النزاع التجاري كونه غدى توجه مهم لتطوير الاقتصاد محليًا ودوليًا .و مخرجات احدث الملتقيات والمؤتمرات في التحكيم التجاري في السعودية ، وتكمن أهميتها في انها الوسيلة لفض النزاعات التعاقدية ، مؤكدة ان توجه فض النزاعات هو بمثابة الذراع المساند لرؤية المملكة في قفزتها الاستثمارية الاقتصادية . وحول اختيارها وتصديق محكمة الاستثناف للتحكيم : أكدت ان هنالك قضية كان أحد أطراف العلاقة التجارية رشحها لتكون عضو لجنة تحكيم بذلك الخصوص ، وأيدت محكمة الاستئناف بالتالي ذلك القرار كسيدة سعودية محكمة ، وأثنت من جانبها هذه الخطوة التحفيزي للمرأة في مجال التحكيم التجاري ، وعقبت المحامية السعودية رباب أهمية استمرار وتحفيز السيدات بهذا المجال . وحول تاريخ وجود رباب المعبي في تخصص التحكيم أوضحت : وضحت رباب المعبي انضمامها احدى مراكز التحكيم دوليًا وتدرجت في مجال تدريب التحكيم ، ثم مركز تحكيم لمجلس دول التعاون ، وأهدت انضمامها كمحكم في مركز تحكيم سعودي كاول سيدة سعودية تفتخر به ، وختمت بانه هدفها من ذلك رفع وعي المجتمع وثقافته ببنود وشروط التحكيم . وعن الأهداف التي تسعى لتعزيزها المحامية رباب المعبي في مجتمعها السعودي : زيادة الوعي الثقافي وزيادة التدريب ونشاط ثقافة السيدات في التجارة الإلكترونية ،في المجال التجاري ،في العقود الدولية ، واهمية اثراء شرط التحكيم لمنع الخلافات بين الأطراف بل على العكس صناعة ديمومة واستمرار تعاقدية الأطراف بشكل صحي سليم ، مع الحفاظ على السرية والسرعة والمرونة .والمهم دور التحكيم في حقن الدماء بين الأطراف التعاقدية في حالة النزاع وفض النزاع بعد اللجوء للتحكيم . : وعن مستقبل المحامية كسيدة في قطاع التحكيم التجاري أضافت ل" صحيفة ذات الخبر الالكترونية : "كل نشاط تجاري يمكن يتعرض لثغرات فتكمن أهمية وجود شرط التحكيم لسد تلك النزاعات ، كي لا تفقد العلاقة التعاقدية باستمرار مشروع تجاري بدلا من ان تكون مشروع خلاف تجاري ، وإشادات بدور منبر الإعلام في تثمين هذا الدور في تعزيز استمرار التعاقدات بعيدا عن المشاكل التجارية . فيتطلب المجتمع إقامة الكثير في المحاضرات والدورات في توفير التثقيف القانوني ثم التحكيم التجاري ،مؤكدة من طرفها انها كانت من أولى المحاضرات في مجال التحكيم ". وحول وصول رباب المعبي المحامية السعودية للاحترافية في المرافعات والمنازعات وعالم القانون ونفع وتطوير المجتمع والانجازات الجديدة ومواجهتها لصعوبات العمل والنجاح ، أضافت ل" صحيفة ذات الخبر الالكترونية : " عمدت على تطوير ذاتي بالنهل من علوم التنمية البشرية إلى جانب أهمية الثقة بالنفس بعد الله عز وجل، فهي المفتاح الأول للنجاح والتي تدعم الفرد نحو الارتقاء، ركزت وعملت كثيرا على تطوير مهاراتي بالتعلم الدائم والتطوير.فعمدت على تطوير ذاتي بالنهل من علوم التنمية البشرية إلى جانب أهمية الثقة بالنفس بعد الله عز وجل فهي المفتاح الأول للنجاح والتي تدعم الفرد نحو الارتقاء لذلك . ، لم يكن التخصص القانوني متوفر، فالتحقت بالتعليم ومارست مهنة التعليم وكان مجال خصب للنهل من العلوم المختلفة من خلال الالتحاق بالدورات التطورية والمتعلقة بعلوم التنمية البشرية ومن ثم ممارسة التدريب والحصول على درجة مستشار تدريبي ومن ثم تمكنت من دراسة التحكيم التجاري والحصول على درجة مستشار بالتحكيم الدولي وتم اكتساب العديد من المهارات والمعارف الخاصة بإجراء العقود التجارية وبذلك مارست التحكيم التجاري لأحقق جزء من الطموح السابق. ركزت وعملت كثيرا على تطوير مهاراتي بالتعلم الدائم والتطوير. واختتمت المعبي بانجازاتها مقدمة الشكر : : "لدي العديد من الإنجازات التي لها أثر إيجابي ومنها القيد في الموسوعة العربية "المنجزون العرب" تقديراً للجهود في مجال المسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع في التدريب ومنح لقب "ماسة العرب" وعلى المستوى الشخصي حصلت على " وسام التميز لأكثر الشخصيات تأثيرا في العالم في مجال التدريب " والتابع للمجلس الدولي لحقوق الإنسان والتحكيم وذلك للأعوام (2012 - 2013- 2014) م. ومن ضمن انجازاتي عينت ، سفيرا للنوايا الحسنة والعلاقات الدبلوماسية من قبل " منظمة بعثة السلام والعلاقات الدبلوماسية " التابعة للمجلس الدولي لحقوق الإنسان والدراسات السياسية والاستراتيجية، وتوجت الإنجازات بافتتاح مكتب للاستشارات التعليمية والتربوية والاجتماعية لتقديم الاستشارات مع فريق علمي متخصص". ووصفت المعبي المرأة السعودية والانثى بشكل عام ل " ذات الخبر " " " أصف المرأة بعلاقتها مع نفسها بالعلاقة التبادلية ، ان لم تؤمن بما لديها فلن تملك مخرج وثمن ذلك الايمان في أرشيف الانجازات . .، المرأة السعودية ركاء بئر لا ينضب ، كونها معززة في مجتمعها وتحت قياداتها الرشيدة التي قدمتها في صفوف الانجازات الاولى على السعيد الوطني المحلي والخليجي والعربي والدولي ".