** نسبة 5700 سيدة لتجارة مؤخراً نسبة ليست مرضية هي خطوة في الإتجاه السليم فقط ونطمح للمزيد . ** أتمنى استمرارية دعم التشريعات لصناعة سيدة شريكة قرارات وذات مناصب إدارية حقيقة نسائية . ** نرجو أن يكون تزامن إستراتيجية السعودة مطبقة مع ظهور المرأة وتعزيز دورها لريادة الأعمال . ** الجندرة غدت موروث إجتماعي لن ينتهي إلا بإيمان الرجل بدور المرأة كمهنة لا تغطية شاغر فقط والمرأة منتجة جنباً إلى جنب مع الرجل . ** النسب المذكورة مؤخراً بما يخص إحصائيات وحجم حضور المرأة في عالم الأعمال في القطاعات التجارية الصناعية ليست بالمرضية نطمح للمزيد . ** لكل إمرأة طوري علمك وعملك من خلال صقل خبرتك لتكوني حاضرة في صفوف الإنجاز الأولى . ** وضع المملكة الإقتصادي ينتظر بشكل أكبر فرصة دخول السيدة لسوق العمل في ظل تشريعات ومعززات إجتماعية كحلقة متكاملة . ** حضور المرأة بهذه النسبة اليوم في سوق العمل وفي هذا الحفل ينقل تغييرها الجذري عن قبل . خلود الدخيل نائبة لجنة سيدة الأعمال في غرفة الرياض أدلت برأيها في أجواء حية للحضور الدبلوماسي و في شرف حضور سمو الأميرة نورة بنت محمد حرم أمير الرياض ونخبة من السلك الدبلوماسي وتنوع ريادات وصاحبات مشاريع في سوق العمل السعودي لصحيفة " ذات الخبر الإلكترونية " حصريا ً رأي خلود الدخيل في أجواء حية للحضور النسائي في الإحتفال السنوي لغرفة الرياض لسيدات الأعمال لعام 2015 م : "نحن في الإحتفال السنوي للغرفة التجارية لسيدات الاعمال وفعلا نعايش اليوم تغير جذري لسيدات الأعمال ، وانتهينا من يومين من منتدى رائدات الأعمال بحضور نخبة وزارء وحضور قوي يدعم السيدة اليوم في سوق العمل " وعن منادات خلود الدخيل لمفاتيح إنتقال سيدة الأعمال لنافذه قانونية ريادية في سوق العمل : أكدت " اليوم يختلف بانطلاقة جديدة وتشريعات جديدة وكذلك ما توفر من دعم إقتصادي للمرأة الذي اختلف عن الماضي ، حيث كانت المرأة سابقاً رغم كفائتها او قدرتها يصعب عليها دخول السوق بدون دعم من تشريعات او جهات تعزز نجاحات أهداف سوق العمل للمرأة ،والغرف التجارية ممثلة بلجنة سيدات الاعمال والمجلس التنسيقي وجميع الجهات التي تعني بتوصيل سيدات الاعمال مع ناظراتها من هياكل واليوم في هذا الاحتفال هي تلتقي مع المجتمع ". وأفادت خلود الدخيل بأولى مفاتيح التحفيز " الوعي " التجاري للسيدة : "السيدات في حافز الربح والحافز التجاري ودائماً لسيدات الأعمال هو الوعي ومعرفتها بأهمية التواصل مع الغير ، وهو فارق يطور المراة فيجب على المرأة ان تتواصل مع الغير نساءاً وإن كان صعوبة تواصلها مع الرجال ، وبالكاد نحن على طريق النجاح مع المرأة عن كثب ". وفي وقفات ارشادية خبراتية بهذا الخصوص تحدثت الدخيل : " كل سيدة اعمال يجب أن تعلم نفسها ، كنا نوظف السيدات و كنا نحرص على أخلاقيات العمل والإحترافية تتمثل في إستثمارها في نفسها وعلمها قبل أي شيء ". وأضافت الدخيل في منظور إجتماعي بحت للرجل والمرأة في سوق العمل : " وجود المرأة في قطاع عن الآخر هو مبدأ أن الرجل والمرأة سيان في القدرة على الآداء ، وثانياً التعليم والمهنية لا تجدي نفعاً بدون تراخيص مهنية كانت سابقاً لكن اليوم لم تعد التشريعات والوزارات والأنظمة صعبة ، لكن بعض القيود الإجتماعية والمواصلات وللآسف قضية المرأة يجب ان يتبناها الرجل مؤمنا بأنها ستعمل كمهنة وليس كملء لفراغها ، وهذا المنظور كان متوارث إجتماعياً ، وبالفعل المعوقات الإجتماعية ليست فقط هي العائق او جزء كبير من خصوصية المجتمع ، في امريكا الحرب العالمية الأولىعلى سبيل المثال عززت حضور السيدات الأمريكيات في سوق العمل و لم يظهرو على الساحة إلا لما اختفى الرجل عن ساحة العمل بشكل كامل لعوامل الحرب مما اعطاها فرصة الظهور ، والفرصة استمرات آن ذاك . وفي همسة بثقافة الجندرة " التمييز العنصري بين الجنسيين في خطى للرحيل للسنوات القادمة مع مؤشر كفاح سيدات الأعمال القادم لعام 2016 م أكدت : " سيدة الأعمال ستكتشف هوية جديدة كعنصر فاعل اقتصادياً و كونها عنصر فاعل في مجال الإقتصاد وبعيداً عن مصطلح " الجندرة " وتميز عنصري في الجنس نجده اليوم سينتهي " هي غد نطمح له بشكل ونسب سيدات أعمال أعلى . وعقبت حول النسائي لسيدات الأعمال التي أدلى بها وزير التجارة مؤخراً : "وزير التجارة يذكر نسبة 5700 إمرأة في وهذه نسبة ليست مرضية هي خطوة في الإتجاه السليم وهنالك النخبة الأعلى كنسبة لاتملك ميزانية اقتصادية عالية . وحين تريد ان تحضر المرأة في مجال الصناعة فهي على طريق تاهيل نفسها لتكون في المناطق الصناعية لانها لاتعيش اليوم آمان في مواصلات وتسهيلات لتكون لكن عزاؤنا انها على الطريق للعمل الصناعي كبذرة للغد لمتسقبل المرأة وبعيد عن عراقيل ميزانيات مهولة , الأخت هدى الجريسي مضرب مثل هنا و من سيدات الأعمال التي نادت بالفعل لتكون المرأة ليس فقط بمجال صناعة لكن بجميع المجالات فهي سيدة تعمل بلا كلل ولا ملل " الدخيل تنادي بوجود المرأة في هياكل وقطاعات خاصة بدرو اداري ريادي فاعل وحقيقي : " أمنيات خلود الدخيل أن تحضر المرأة في مناصب قيادية وإدارية كبرى كتوظيف حقيقي مثل سابك والإتصالات الحقيقة ، المزعج حين تملك هيلكة عملاقة ممائلة لإستراتيجية السعودة لتكون ليس مجرد عدد بل نريدها ان تكون بالإدارات القياداية يشاركن بصياغة واتخاذ القرار في واقع وشارع توظيف حقيقي بحت " http://newsitself.com/archive/news.php?do=detail&module=news&cat=31&id=13580 https://www.google.com.sa/search?safe=active&biw=1242&bih=606&q=هدى الجريسي تغطية صحيفة ذات الخبر &oq=هدى الجريسي تغطية صحيفة ذات الخبر &gs_l=serp.3...1445039.1518735.0.1519152.52.37.5.2.2.0.309.5024.0j6j14j2.22.0....0...1c.1.64.serp..39.13.2148.BO6XqqHjhx4 http://newsitself.com/include/plugins/news/news.php?action=s&id=8369 http://newsitself.com/include/plugins/news/news.php?action=s&id=8369 http://newsitself.com/include/plugins/news/news.php?action=s&id=6905 http://newsitself.com/archive/news.php?do=detail&module=news&cat=49&id=134 http://newsitself.com/include/plugins/news/news.php?action=s&id=6906 سحر زين الدين عبد المجيد - تغطية ميدانية - ذات الخبر الإلكترونية تصوير / سحر زين