[u] "جنرال إلكتريك للرعاية الصحية" الراعي الماسي للحدث؛ تقدم سلسلة من ورش العمل ومحاضرات لخبراء من الشركة انطلاقاً من التزامها المستمر بالتعليم الطبي تقدم "جنرال إلكتريك" برامج تدريبية للأطباء والممرضين عبر شراكة مع جمعية القلب الخليجية [/U] : تستعرض "جنرال إلكتريك للرعاية الصحية"، التابعة لشركة "جنرال إلكتريك" المسجلة في بورصة نيويورك بالرمز (NYSE: GE)، أحدث تقنيات العناية بأمراض القلب التاجية، بالإضافة إلى تنظيمها لبرامج تدريبية متخصصة وورش عمل ضمن فعاليات المؤتمر العاشر لجمعية القلب الخليجية الذي يتزامن بدوره مع المؤتمر الرابع والعشرين لجميعة القلب السعودية. وتعتبر "جنرال إلكتريك للرعاية الصحية" الراعي الماسي للحدث الذي عقد خلال الفترة من 13 إلى 16 فبراير 2013 في فندق "إنتركونتيننتال" بالرياض. ويجمع المؤتمر تحت مظلته خبراء الأمراض القلبية ومزودي الخدمات الصحية من مختلف أنحاء الخليج والعالم لمشاركة المعارف والخبرات وتحسين أداء القطاع في المنطقة. وعرضت الشركة في جناح خاص في موقع الحدث تعريف بمقاربتها الشاملة للعناية بأمراض القلب والأوعية والارتقاء بجودة الرعاية وتعزيز الكفاءة في كافة مراحل العناية بالمرضى المصابين بمتلازمة الشريان التاجي الحادة. ويضم الجناح أحدث التقنيات التي طورتها "جنرال إلكتريك" لتمكين أخصائيي الرعاية الصحية ومدهم بالمعلومات الصحيحة في الوقت والمكان المناسبين. بهذه المناسبة قال علي صالح، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "جنرال إلكتريك للرعاية الصحية" في المملكة العربية السعودية: "يعتبر ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض القلبية من أهم التحديات الصحية التي يواجهها قطاع الرعاية الصحية في المملكة، بسبب اتباع أنماط حياة غير صحية وازدياد أعداد المدخنين والمرضى المصابين بالبدانة، مما يزيد من تكاليف توفير العناية الطبية اللازمة. ومن خلال شراكتنا مع هذا الحدث الرائد، فإننا نسلط الضوء على أهمية اعتماد نموذج الرعاية الصحية المبكرة في إدارة حالات الأمراض القلبية والوعائية، من خلال تشخيص الإصابة في مراحلها الأولى وتقديم العلاج المناسب. وتحرص جنرال إلكتريك على التواصل مع مختلف الشرائح الاجتماعية للترويج لأنماط الحياة الصحية وهو ما يتجلى في مبادرة الإبداع الصحي healthymagination التي أطلقتها الشركة بنجاح في المملكة". وتستعرض "جنرال إلكتريك خلال الحدث التقنيات التي طورتها في مجال الرعاية القلبية بما يغطي كافة مراحل العناية بمتلازمة الشريان التاجي الحادة عبر محفظة شاملة من الحلول المتخصصة التي يمكن استخدامها من قبل مزودي الرعاية الصحية في تصنيف الحالات المرضية وعلاجها ومتابعة تطورها بما يضمن للمرضى أفضل مستويات الرعاية ويحسن سير العمل بالنسبة للأخصائيين. وتتيح هذه الحلول إمكانية الوصول بشكل أفضل إلى بيانات الماضى، وتعزيز الكفاءة في اتخاذ القرارات والتدخل في الوقت المناسب في علاج متلازمة الشريان التاجي الحادة، كما وتوفر أيضاً طيفاً واسعاً من منتجات تصوير القلب لمتابعة الحالات في مراحل لاحقة. وتلتزم "جنرال إلكتريك للرعاية الصحية" أيضاً بتزويد البرامج التدريبية وهو ما يتجلى بورشة العمل حول التصوير المقطعي بالكمبيوتر للقلب والتي سيتم عقدها بمشاركة أخصائيي الأمراض القلبية خلال العام، ومنح 400 من الممرضين إمكانية الوصول إلى مكتبة التمريض للتعليم عبر الإنترنت التي طورتها "جنرال إلكتريك" وذلك عبر الشراكة مع جمعية القلب السعودية. وبالإضافة إلى ذلك، تقيم "جنرال إلكتريك" محاضرتين يوم 15 فبراير، يقدمهما كل من مالك الحسيني، مدير عام تقنيات التشخيص القلبي في وحدة حلول العناية بالحياة في أسواق النمو الشرقية والأفريقية، حول "أهمية العناية بالأمراض القلبية"؛ وأريندام مخريجي، المدير العالمي للتسويق، وحدة الحلول القلبية، حول "الإدارة المتكاملة لمتلازمة الشريان التاجي الحادة". وبما يعكس التزامها بالترويج لمفاهيم الحياة الصحية، أعدت "جنرال إلكتريك" بالتعاون مع وزارة الصحة السعودية استطلاعاً (http://visualization.geblogs.com/vis...on/ksa_survey/) حول العلاقة بين أساليب الحياة اليومية التي يتبعها المواطنون السعوديون وصحتهم العامة. وفي حين اعتبر 91% ممن شملهم الاستطلاع بأنهم في صحة جيدة أو ممتازة، فإن الواقع يقول بأن 58% منهم يعانون إما من الوزن الزائد أو البدانة. واستناداً إلى نتائج هذه الدراسة، أطلقت "جنرال إلكتريك للرعاية الصحية" حملة تعليمية وطنية مع بوابة إلكترونية تفاعلية باللغة العربية تركز على العديد من القضايا الصحية الهامة www.healthymagination.me بهدف تعزيز الوعي الصحي العام والتأكيد على أهمية اتباع عادات صحية. وتتطلع "جنرال إلكتريك للرعاية الصحية" لأن تكون الشريك المفضل لمنظومة الرعاية الصحية في المملكة العربية السعودية من خلال تزويدها بحلول وخدمات شاملة وفعالة، وتقديم أفضل الخبرات التكنولوجية والعملية لضمان الارتقاء بمستويات القطاع في المملكة إلى آفاق جديدة. -انتهى-