تناقش مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، في السعودية حول تصريح وزير العدل في مقابلة له، السبت على إحدى القنوات العربية بأنه لا يوجد نص قانوني أو تنظيمي يمنع المرأة من قيادة للسيارة في المملكة وأن هذا الأمر يعود إلى رغبة المجتمع. وتنوعات الوسوم على موقع التواصل الاجتماعي للتجادل حول الموضوع، نعرض لكم هنا أبرزها وأكثرها استعمالاً بين المستخدمين: فوسم “#قيادة_المرأة_للسيارة” تضمن تغريدات منها: تغريد ” @Ahmad_Sayar_” الذي قال فيه: “من لا يريد أن يسمح لأهله أن يقودوا السيارة فهذا شأنهم الخاص، ولكن يوجد عائلات بأمس الحاجة للقيادة”، وأتبع بتغريدة أخرى :” يقولون أين القيم و المبادئ النبيلة ماهي دراستك لمنظور قيادة المرأة و القيم والمبادئ نساء الكويت وقطر إلخ.. أليسوا نبلاء؟” وقال “@A9972″ في تغريدته: “مشكلة قضية قيادة المرأة للسيارة بأن هناك من يشكك في أخلاق من يطالب بها، لازال هناك جاهليون يعيشون بيننا..” أما “@Ms__Mai” فقالت :”الله لا يسلط علينا بذنوبنا، إن ساقت ماحد رادها والدليل الحين الكاشفات في كل مكان مين يقدر يردهم؟” كما برز وسم “#قيادة_المرأة“، كان أبرز تغريداته: تغريد “@anmarfat 27 april”: “#غرد_كأنك_في_الجاهلية يا قوم إن أعطيتم نسائكم الدواب سيخسرن عفتهن و يعدن إليكم وهن سكرانات من احتساء النبيذ.” وتغريدة “@fyghsa 2h “: ” اذا اتفقنا أن السيكل حرمه الجاهل … والراديو منعه الجاهل … ليش نكون أجهل من الجاهل ونصدق تحريم قيادة المرأة؟” وبرز تغريدات في وسم “#تصريح_وزير_العدل“، منها: تغريد “@fowyed_3refe” الذي نقل فيه تصريحاً عن الكاتبة سمر أمين قولها:” ردا على أنا لا أريد قيادة السيارة. .أريد عفتي عن نداءاتكم مصانة.” أما “”@IbrahimBeayeyz” غرد قائلاً: “سقط سور برلين وانهار الاتحاد السوفيتي واتحدت اوروبا ونحن لم نتجاوز قضية قيادة المرأة للسيارة.”