أدى هطول أمطار غزيرة على جنوب شرق البرازيل إلى مقتل 22 شخصاً على الأقل، وإجبار 46 ألف شخص على ترك منازلهم. وذكرت تقارير حكومية برازيلية أن ولاية ميناس جيرايس هي الأكثر تضرراً من الأمطار إذ توفي بها 16 شخصاً فيما توفي ستة آخرون في ولاية إسبريتو سانتو التي شهدت أمطاراً غزيرة لم تهطل منذ 90 عاماً. وتوجهت رئيسة البرازيل ديلما روسيف إلى إسبريتو سانتو إذ وعدت بتقديم المساعدة إلى المحتاجين كافة.