قالوا...وقلنا قالوا: سلمان...سيف الدين ياعارفينه حب الكُل والكُل سلمان سلمان...جوهر من جواهر ثمينه حامي حمى البيتين سلمان سلمان...مكسبنا من اول سنينه جمع الشمل والطيب وعزنا سلمان سلمان...من مثله ومنهو حتينه نبراس السياسات الحكيمة الملك سلمان سلمان...يسلم سلم الله يمينه راع الأوله والعز والمجد والمجد سلمان... وقلنا: نحمدالله ونشكره اولاً وأخيراً ونحن تحت حمايته وأمنه وأمانه بقيادة حكيمة رزينة حازمة متزنة محبة للخير وتسعى له ممدودة بالعطاء والنماء والرخاء للبلاد والعباد... وها نحنُ اليوم نحتفل جميعاً بالذكرى الخامسة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه وبارك لنا فيه ونحن ننعم بحمدالله بالخيرات في كل ارجاء الوطن ونلمس ونلاحظ ماوصلنا إليه من تطورات سريعة ومستمرة لاتتوقف في جميع المجالات تنموية عملاقة تميزت بالشمولية والتكامل في كل أرجاء الوطن من صناعية وتعليمية وصحية واقتصادية وسياسية ونقل وموصلات وزراعة وماء وكهرباء... اليوم...نحتفل جميعاً في هذا الوطن المعطاء براعي هذا الوطن وحامية بعد عناية الرحمن مواطنون ومقيمون بقلوب مليئة بالحب والصفاء والنقاء لقائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله ورعاه...نحتفل لما نحنُ عليه الآن من حب وتكاتفت بين الجميع قيادةً وحكومةً وشعباً وَفيٍ ومقيمون أعزاء وامن وأمان واطمئنان وإنجاز وعطاء ونماء وعجلة تطورنا لاتتوقف البته عن السير قُدما نحو العُلا في التطور والتقدم والعطاء...شاكرين الله صبح مساء على كُل هذا ونحنُ نرى العالم من حولنا في فوضى وفساد وحروب وازمات اقتصادية وسياسية وماليه وتنموية...ونحن ولله الحمد والشكر والمنة في نعمة ورغد عيش في هذا العهد الزاهر الميمون عهد الحزم والعزم عهد الملك سلمان الذي تميز بالحكمة والإتقان والسرعة في الإنجاز عهد تميز بالشمولية في كل شيئ واوامر ملكية متتالية للإنجاز والتغيير ولا بقاء الا للأصلح وماينفع البلاد والعباد... وايضاً عهد تعدى حدود الوطن خدمة للإسلام والمسلمين في جميع ارجاء المعمورة وايضاً المحتاجين والموعزين والإعانات واصحاب الكوارث والنكبات كالزلازل والأعاصير وجميع الكوارث الطبيعية التى تحدث في كل انحاء العالم سواسية كلهم في الحد سواء في جمعيات الخير الإغاثية والتعاونية التي يرأسها ويدعمها مادياً ومعنوياً الملك سلمان... والصدقات لوجه الله دون منّ او يتبعها أذى... عهد وضع مستقبل الأجيال نصب عينيه وهم عصب المستقبل وأمله في الاقتصاد الوطني والدفع به نحو الإستدامة... عهد لايختلف عليه إثنين يسير بنا نحو التقدم والإزدهار بسرعة البرق وإن كانت هناك قلة من الاخطاء قد تحدث فتُصحح من القيادة مباشرة مهما كلف الامر لمصلحة الوطن والمواطن دون النظر للقيل والقال... ■وأخيرا"■: خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه يتمتع بكاريزما مميزة ومتميزة من محبة العالم له وحكمته جعلته بين قادة العالم شخصية لها إحترامها وتقديرها من جميع النواحي السياسية والثقافية والإقتصادية والإجتماعية ووسط حُبٍ ووفاءٍ وولاءٍ من الشعب السعودي الوفي لخادم الحرمين الشريفين الذي يبادلهم نفس الشعور الحب بالحب والعمل على امنهم وراحتهم...والوفاء والولاء بالنماء والتطور والتقدم وصدق العطاء... فأحفظ اللهم علينا أمننا وأماننا وقيادتنا في هذا العهد الزاهر الميمون وكُن لنا ياالله حامياً ومعينا وسداً منيعاً لكل من تسول له نفسه المساس بنا للتخريب والدمار حسداً وحقداً وتنفيذاً لأجندات خارجيةٍ همها الاول هز إستقرارنا وإقتصادنا... فاللهم تولاهم عنا وعليك بهم فإنهم لايعجزونك.