استعرض تقرير تلفزيوني، رحلة التطور التعليمي في المملكة على مدار 6 عقود، مبيناً أن التعليم انتقل من حلقات الكتاتيب إلى مدارس تضم تجربة تعليمية وتربوية وترفيهية. وأوضح التقرير، أن التعليم في المملكة بدأ الدخول في بوابة النظامية عبر إنشاء مديرية المعارف، التي أصبحت وزارة المعارف وتولاها لأول مرة الملك فهد بن عبدالعزيز. واستُحدثت بعد ذلك وفقاً ل"الإخبارية"، الرئاسة العامة لتعليم البنات في عهد الملك فيصل، قبل أن يجرى في عام 2002 دمجها مع وزارة المعارف وتعدل مسماها إلى وزارة التربية والعليم، لينطلق قطار التقنية في التعليم من خلال استخدام العروض التقديمية في شرح المقررات. ودمجت في عام 2015 وزارتا التربية والتعليم والتعليم العالي وتحولتا إلى وزارة التعليم، وهي الخطوة التي تغيرت فيها استراتيجيات التعليم من التلقين إلى اعتماد الطلاب على جمع المعلومات وإعداد البحوث الدراسية في مراحل مبكرة. وفق "أخبار 24". وفرضت جائحة "كورونا" تحولاً رقمياً خاض فيها المعلمون والطلاب تجربة جديدة في هذا المجال من خلال التعليم الذاتي. فيديو | #التعليم في #المملكة قفزات تطويرية على مدى 6 عقود#الإخبارية pic.twitter.com/KvCCOjHKBC — الإخبارية.نت (@Alekhbariya_net) August 22, 2020