بخصوص مانسب في صحيفة الخرج اليوم للمقاول علي غرامه في حفل افتتاح البلديات الفرعية واللقاء المفتوح بحضور صاحب السمو الملكي الامير عبدالرحمن بن ناصر محافظ الخرج ، وبأنه لم تصله اي رساله او خطاب للحضور وأن رئيس البلدية لايرغب حضوره ، الصور المرفقة تبين وصول رساله فقد تم ارسال رساله للجوال بتاريخ 14ابريل يوم السبت وتم تأكيد الدعوة برسالة اخرى في يوم الاحد 15 ابريل ، علما انها موجهه لجميع الوكلاء والمقاولين وتم ارسالها لجميع رؤساء الدوائر الحكومية . ومن جهة أخرى تم ارسال الخطاب للجميع لتأكيد الحضور من عدمه علما بأن جميع المقاولين حضروا والجميع رد بالحضور، علما بأن الرساله وصلت ايضا للمشرف على المشروع وقد اثبت ذلك ارسال الخطاب التأكيد ،ونزول صوره من الخطاب يثبت أن البلدية وجهت الدعوة له ولا تستقصد أحد، أو أن تستثني أحد ، وخصوصا أن المقاول أحد المقاولين الذين تعمدت له مشاريع متعددة . ونبين أن بلدية الخرج بينت موقفها من المقاول وقد وضح محافظ الخرج الموقف للجميع وأنه سيتم الاتصال بوزير الشئون البلدية والقروية للبت في موضوع المقاول وما يتسببه من تأخير يضر المصلحة العامة بالخرج . وبخصوص ما نسب من إستقصاد تعطل المايكات فمع تعطل المايك اللاسلكي تواصل الحوار عبر المايك السلكي وذلك بخروج المواطنين على المسرح وطرح اسئلتهم حتى أن مشرف صحيفة الخرج اليوم الاستاذ سعود الضحوك ممن صعد للمسرح وقدم مالديه من اعتذار ولم يكن هناك تعطل للصوتيات ونبين للجميع ان اللقاء حدد للساعة الثامنه واستمر الى الساعه 8.50 دقيقه وبخصوص الاسئله فانه تم الرد على الجميع سواء استفسارات مكتوبة او صوتية عن طريق المايك ، دون استثناءات وبوضوح وشفافيه. ونوضح ايضا أن خبر اللقاء قد تم الاعلان عنه مسبقا وتم ايضاح أن حفل الافتتاح للبلديات الفرعية سيحتوي على لقاء مقتوح مع رئيس البلدية ومدراء الادارات وووكلاء المشاريع دون استثناء أمام المحافظ ، علما بانه سيتم طرح الحفل كاملا ( فيديو ) للجميع للفائدة والاطلاع على حفل الافتتاح والفيلم الوثائقي والحوارات التي دارات بين البلدية والمواطنين والرد عليها . والخرج اليوم توضح أنه من حق أي دغئرة حكومية توضيح وجهة نظرها والحقائق التي تمتلك في أي وقت ولا يلزم الصحيفة أن تنتظر الجهة للرد قبل نشر الخبر الضد ، وهذا من باب العدل والمحايدة ، كما أن الصحيفة ستنشر أي خبر لا يخالف نظاما وبتوفر الصور والحقائق حسب توجيهات وأنظمة وزارة الاعلام .