لا زال سكان حي الفيصلية من الجهة الشرقية ينتظرون ويترقبون افتتاح الفتحة أو التقاطع المعدل في (( شارع الأمير سلمان من جهة الشرق )) والى الآن لم يسمح ! للمدخل ان يفتح ...! إن كانوا ينتظرون الاسمنت أن يجف فوالله أنه جف .. وريقنا جف ونحن نسلم على أحبابنا في حي السهباء في الصباح ونرجع من الدفاع المدني في المساء .. ونحن لن نطلب مطبين في الجهتين لكل المسرعين والساهين الغافلين لأن التنفيذ قد يستغرق سنتين . هل سيكون مصير هذا المدخل مثل مصير عبارة مدخل الخرج ؟؟ لكن عزائي لكل من اراد أن يدرك الدوام أو يلحق الطابور أو يسعف المريض وجب عليه أن يدور ثم يدور ويمر على المدخل ذهاباً وإياباً ويسلم عليه ويقول : يافتحة ما تمت ... آسف .. يا فرحة ماتمت..!!