أنشد بحفل تقاعد والده ، قائلًا : هناك على كرسي العزة والفخر يجلس ابي رافع الهامة كالجبل الاشم ضحى بعمره من اجل خدمه دينه ثم وطنه ليكرم في ليلة استثنائية اكتملت اللوحة في ابهى صورة: شرفتم الحفل اهلا وسهلا احبتي في دار المكارم ال المحنشي كم أحبك يا أبي شربت من نبعك الصافي النقي عشق الوطن شغف لا ينتهي وغرست فيَّ عهد وفي للمجد والعلياء دوما ارتقي وأضاءت فيَّ شعلة لاتنطفي علمتني للسعودية روحا انتمي نطق الفؤاد بحبها بها قبل فمي هي الحياة هي الكرامة موطني هي بلاد النور من عهد النبي تاج على رأسي وأساور في معصمي