في ظاهرة أستنفرت فيها الجهود الأمنيه والبشرية طاقتها مازال حثاله طغت على مجتمع الدرب من المجهولين من الجنسية الحبشية تساوم على الفتى ابن الرابعه عشرة ربيعا عبده يحيى الناشري . فبعدأختطافه من كنف عائلته ومساومتهم اللئيمة بمبلغ وصل الى الثمانين ألف ريال وتهديداتهم المستمرة أنقطعت أخبارهم ومزامعهم بالقتل الأمر الذي أثر على أهله وذويه نفسيا بل على مجتمع بأكمله يعيش حيثيات القصة . فبعد سطو على البيوت وتهريب المخدرات هاهم الآن بدأوا بأساليب قذره لزيادة الرعب في داخل المجتمع الدربي ولا زال البحث جاريا عنهم وعن الولد المخطوف لإرجاعه ألى كنف عائلته الثكلى بالسلامة . 5