كفى يا أبي لا تستنشق "الدخان" وتُلوث لي ولكَ "الرئتان"؟ أحدهم بالغالب تعبان وآخر مريض "بالسرطان" أو متصلب ل"الشريان" وأنظر ألي صديقك أين "هو أالآن"؟ وجارنا بالمستشفى من "شهران" وأنت كم ضاهاك "بالاحتقان" والضجر والسعال وربي أهداك جمال النجدان ،¤فتشعلها يا أبي وتشعل بجسدي "النيران" فأهرب مسرعا ً لنجدتك "كالفرسان" لأعو ربي" الرحمان" أن يهديكم "الفرقان" ويفرق شملكم بفضله "المنان" فكفى يا أبي لا تشعل "الدخان" وتعود لأنسنا و حديثنا بالضجر "والغثيان" فكم أهداك وأهدانا "الاحتقان" وابتعدنا عنك "بالدمع وعشرات ألأمتار" أنا وأمي وبقيه "الأخوان" لنهاية عجاجه غاشي "المكان" وأمضغ دونه هذا "اللبان" أو سلى وقتنا بتحفيظي " لآيات من القران" لتغشانا الرحمة "والغفران" ويهرب رويداً ،،، رويداً هذا "الشيطان" المتجسد في علبه "الدخان" مع مر الليالي و الأيام