ليبقى الخداع في رمضان لفت انتباهي دعايه ( ليبقى النور في امتنا ) وكانت الرساله ارسل رقم 1 على الرقم *** ب 12 ريال شهريا لسداد قيمة وقف مدارس تحفيظ القرآن ، ودعايات اخرى كثيره من شركات الاتصالات ، تصدق ، اكسب اجر ، لاجل فلسطين ، لمرضى الكلي ..الخ رسائل تستغل النفوس البشرية ، مستمره من قبل 3 سنوات وربما اكثر ، خاصة في شهر رمضان بالذات ، استغلال وخداع وسرقة للبشريه بطرق محترمه ، استغلال هذه الشركات وخاصة في شهر رمضان حيث الروحانيه والسكينه النفسيه والاجواء الايمانيه على المسلمين . خلال 3 سنوات لم نشاهد خبر او دعايه او صور لمبنى خيري لمدرسه لمسجد لمساعدة للفقراء من خلال اموالنا المسلوبه علنا ، من الرسائل التي تسحب من ارصدتنا 5 ريالات ل 15 ريال شهريا ( مبلغ بسيط ) نعم لكن دعوني احضر مع حديثي أ.حاسبه معي ونحسب قليلا لدعاية واحد فقط ، دعاية بناء المدارس . في المملكة العربية السعوديه 27 مليون شخص تقريبا نفترض ان نصف مليون شخص فقط ( نحسب العدد الادنى ) للمسروقين وعدد المرسلون رقم 1 الى 98** قد يكون اكبر من هذا العدد بضعفين او ثلاثه . 500000شخص ، 12 ريال شهريا 500000*12=6000000 أي (6 مليون ريال سعودي شهري) والرسالة تسلب الاموال بشكل شهري 6 مليون شهريا خلال سنه كامله أي 72( مليون ريال سنويا) أ.حاسبه يذكر لي العدد الادنى لهذه الاموال المسلوبه !! ما بالكم بمبالغ جميع الدعايات الكاذبه ومع العدد الصحيح !! لا اعرف الى من تذهب هذه الاموال المسلوبه من المسلمين الضعفاء الباحثين عن الخير . قد تكون خدمه واحد من هذه الشركات كفيله للقضاء على الفقر في العالم العربي او بناء مدارس متكامله في الخليج العربي . [ ليبقى النور عفوا الخداع في امتنا] انس بن إبراهيم الحازمي