لراحلةٍ في المدى ..
صوب أمواجه العاتيات ..
صوب لا شيء منتظرٍ..
ولا أقرب من أمنيَّة!!
صوب ضياع وتيهٍ...
تعملق حدَّ النبوءة ..
وحتى استفاق الفؤاد ...
على موتةٍ تنتظر !!
لها طائر الأنس يرحلُ ...
يمشي الهوينا ..
ويمضي على أمل شاخَ ..
صار كهلاً
ولكنه _ (...)