بالرغم أن «عكاظ» تكبرني بعقود إلا أنني أعتبر نفسي صديقاً لصيقاً لها، لم تنفك عرى الصداقة بيننا منذ أن لامستها لأول مرة، وكثيراً ماكنت أنزوي بها جانباً، تاركاً لها المجال بأن تنثر عليّ من جميل حروفها بما تحمله من أخبار هامة، ومن مقالات عميقة لكتاب (...)