احتفلت سفارة المملكة في العاصمة المغربية الرباط، مساء أمس (الاثنين)، باليوم الوطني ال89 للمملكة، حيث استقبل السفير عبدالله بن سعد الغريري عدداً من الشخصيات المدنية والعسكرية، وأعضاء السلك الدبلوماسي للدول الشقيقة والصديقة المعتمدين في العاصمة (...)
نحن باختصار: سؤال خطأ.. يبحث عن إجابة صحيحة!
**
كل رصاصة في مخزن العدو؛ بمنزلة رصاصة الرحمة. هذا مايعتقده المجاهد!
**
في داخل كل بحّار.. ثمة قارب يجدّف!
**
كلما غرق قاربٌ في عرض المحيط.. ذوتْ شجرةٌ على اليابسة وماتت!
**
أنت لا تُقاس بكثرة أتباعك أو (...)
الشرق - السعودية
يجمع المتشرد مفاتيح ملقاة.. ويصنع منها ميدالية!
**
اختلفت الطرق.. وأمي لا تزال تنبهني عند عبور أي طريق!
**
رصاصة الرحمة.. لا يمكن أن تكون رصاصة طائشة!
**
لا تسأل شخصاً عن حاله، وأنت تراه أمامك يقرأ جريدة أمس!
**
الصعوبة ليست أن تكون (...)
يجمع المتشرد مفاتيح ملقاة.. ويصنع منها ميدالية!
**
اختلفت الطرق.. وأمي لا تزال تنبهني عند عبور أي طريق!
**
رصاصة الرحمة.. لا يمكن أن تكون رصاصة طائشة!
**
لا تسأل شخصاً عن حاله، وأنت تراه أمامك يقرأ جريدة أمس!
**
الصعوبة ليست أن تكون شبهاً للآخرين؛ (...)
الديمقراطية.. لا تعكس مستوى الوعي فقط.. بل مستوى الجهل أيضا. الشعوب الجاهلة لن تمنحها الديمقراطية إلا رئيسا جاهلا!
**
الملحد.. يرى أنه بإلحاده يعصي الله، وإقراره الداخلي بالعصيان، إقرارٌ بوجود الله!
**
الشاعر الحقيقي.. لا ينفك عن اتهام نفسه (...)
الشرق - السعودية
السراب: العطش حينما يتجسّد!
لا تغرك الصورة.. الحقيقة تعيش خارج الإطار دائما!
حينما يعطش البحر.. تسقيه الأودية بالماء العذب!
لا يوجد طريق طويل.. لكن هناك خطوات يجب اختصارها!
لم نخضع لعدونا خوفا منه.. لكنها طقوس الاستعباد التي تعودنا (...)
السراب: العطش حينما يتجسّد!
لا تغرك الصورة.. الحقيقة تعيش خارج الإطار دائما!
حينما يعطش البحر.. تسقيه الأودية بالماء العذب!
لا يوجد طريق طويل.. لكن هناك خطوات يجب اختصارها!
لم نخضع لعدونا خوفا منه.. لكنها طقوس الاستعباد التي تعودنا عليها!
علمتني (...)
الشرق - السعودية
من يرتكب جرماً أخلاقياً في مسجد، ليس أسوأ حالاً ممن يجلس على كرسي المحراب، ويتكسب في فتواه!
كثير من الطيور لا تملك عشاً.. لكنها تملك الأفق!
تعيش طوال حياتها امرأة.. إلى أن يأتي الرجل المناسب.. ويجعلها «أنثى»!!
ذاكرة الشاطئ.. بحاجة (...)
من يرتكب جرماً أخلاقياً في مسجد، ليس أسوأ حالاً ممن يجلس على كرسي المحراب، ويتكسب في فتواه!
كثير من الطيور لا تملك عشاً.. لكنها تملك الأفق!
تعيش طوال حياتها امرأة.. إلى أن يأتي الرجل المناسب.. ويجعلها «أنثى»!!
ذاكرة الشاطئ.. بحاجة لأحداث أكبر من (...)
الشرق - السعودية
في المطار.. أقرأ في ملامح المسافرين هالة من دعوات أمهاتهم!
**
الأنثى موجودة في الحياة.. للتخفيف من أوجاع كانت سبباً فيها!
**
حينما يُطلب منك الاسم الرباعي في استمارة.. فالموضوع لا يختلف عن سؤال عتاولةِ القبيلة: «وش أنت من (...)
في المطار.. أقرأ في ملامح المسافرين هالة من دعوات أمهاتهم!
**
الأنثى موجودة في الحياة.. للتخفيف من أوجاع كانت سبباً فيها!
**
حينما يُطلب منك الاسم الرباعي في استمارة.. فالموضوع لا يختلف عن سؤال عتاولةِ القبيلة: «وش أنت من لحية»!
**
حينما نسمي حدثا (...)
نحتاج لإمام يقول «آمين» لدعوات المصلين!
**
لا شيء يجرؤنا على الشجاعة مثل الخوف!
**
في تركة القبيلة القليل من المال.. والكثير من الثأر!
**
بكل عنصرية هناك من يدعو للمساواة!
**
الأفق للطيور المهاجرة سبيل.. وللطيور التي في الأقفاص غاية!
**
في الظلمة.. (...)
كم يلزمه حتى يعرف البلبل المغرد في القفص، أنه بهذا التغريد خسر حريته!
**
يتمنى المُقعد كلما دخل لصالة أو مقهى، أن يبحث مثل غيره في المكان عن كرسيٍ زائد!
**
لا يضحك المهرج من عروضه كلما شاهدها على التلفاز، فهو وإن صبغ وجهه بالألوان إلا أنه ترك قلبه (...)
لغم: حينما تهدي لرسام ريشة.. أنت تجعله محاصرا بملامحك!
**
برامج الفتاوى تجيب المستفتي لكنها لا تعلمه!
**
الفرح يمكننا تأجيله.. الحزن غير قابل لذلك!
**
في الفرح نبتعد عن ذواتنا.. في الحزن ننكفئ عليها!
**
نستجمع أنفسنا في الفرح.. ويستجمع الشاعر نفسه (...)
أكثر من يكتب عن الجهاد «المخلفون»!
**
الشهيد.. كانت بينه وبين الحياة خطوة.. لكن.. سلمه الله!
**
الحياة تتسع للجميع.. ليست مشكلتنا في سعة الحياة.. مشكلتنا في تفسير معنى «الجميع»!!
**
التفكير خارج الصندوق يستدعي الخروج منه أولاً!
**
لا يوجد مفكر حر.. (...)
من حقك أن تطالبني بالسماح.. وليس من حقك أن تطالبني بالنسيان!
**
لا تطالع السماء من شباكٍ مكسور.. فقد يشوه رحابة الأفق في ناظريك!
**
حينما أضع يدي على دواوين الراحلين.. أشعر بقلوبهم لا تزال تنبض!
**
لم أخطئ في حق بلدي .. ولم يخطئ علي
لكن واحدا منا (...)
أنا لا أتبع الراحلين مطلقا.. حتى أني في مرات كثيرة أشك أن لدي قدمين!
قد تمنحك الحياة فرصة أخرى لتحقق أمنيات الطفولة.. حينما يبدأ طفلك الصغير بمعرفة محل الألعاب!
السيل يمكن تغيير مجراه لأي جهة.. إلا أنه لا يعود للوراء!
قديما كانت.. «لكل قاعدة شواذ» (...)
الشرق - السعودية
هو لا يمن عليك بعطاءاته بشكل صريح.. لكنه يكثر عليك من كلمة «مع ذلك»!
**
الموسيقى وحدها.. تجعل الحزن والفرح «حرفة يدوية»!
**
الفرصة التي لا تقتنصها.. تتحول إلى ندم يقتنصك مع الأيام!
**
اقرأ التاريخ ولا تعش فيه كي تبقى صلتك بالواقع (...)
هو لا يمن عليك بعطاءاته بشكل صريح.. لكنه يكثر عليك من كلمة «مع ذلك»!
**
الموسيقى وحدها.. تجعل الحزن والفرح «حرفة يدوية»!
**
الفرصة التي لا تقتنصها.. تتحول إلى ندم يقتنصك مع الأيام!
**
اقرأ التاريخ ولا تعش فيه كي تبقى صلتك بالواقع جيدة!
**
حظينا برأس (...)
الشرق - السعودية
دعوات أمي عكازة روحي!
**
متى ما خسرت مهارة جسدية كنت تتقنها.. حملتك الأيام خطوة نحو الشيخوخة!
**
كم قميصاً قد من دبر لا يحمل براءة الصديق!
**
خطوة صحيحة في الطريق الخاطئ، تعادل خطوة خاطئة في الطريق الصحيح!
**
الخطوة الأولى.. كانت (...)
دعوات أمي عكازة روحي!
**
متى ما خسرت مهارة جسدية كنت تتقنها.. حملتك الأيام خطوة نحو الشيخوخة!
**
كم قميصاً قد من دبر لا يحمل براءة الصديق!
**
خطوة صحيحة في الطريق الخاطئ، تعادل خطوة خاطئة في الطريق الصحيح!
**
الخطوة الأولى.. كانت مفترقاً (...)
حياتنا أصبحت مملة.. حتى الصدف أصبحت بمواعيد!
قصاص الأثر.. لا يقرأ الخطوات وحسب.. لكنه يرى في زحمة الأقدام دروباً لم يسلكها أحد!
عند مفترق الطرق، لا تستحضر فقط رغبتك في دربٍ جديد، واستحضر أيضاً أن خط العودة دربٌ جديد في نظر العائدين!
عقرب الساعة يشير (...)
في الوقت الذي تقرر فيه بالاعتراف.. أنت بحاجة لصديق لا يأخذ دور المحقق!
الناس لا يهمها إيمانك ومدى عمقه.. ما يهمها.. كيف تعبِّر عن إيمانك بشكل لا يسبب لها الأذى!
أكره من يشككني في آراء الآخرين.. ثم إذا قال «رأيه» لا يشككني به!
كلما فتحت صفحة جديدة من (...)
الشرق - السعودية
الأهم من حفظ السر.. أن تبقى نظرتك كما هي ولا تتغير باتجاه صاحبه!
التعليم.. مهنة مرغوبة لدينا، لأن التدريس أصبح «لعبة معلم»!
المفاتيح تُصنع قبل الأبواب.. والفرج موجود قبل اندلاع الأزمة!
في المنام.. لا عتمة في عين الضرير.. ولا قيد في (...)
الأهم من حفظ السر.. أن تبقى نظرتك كما هي ولا تتغير باتجاه صاحبه!
التعليم.. مهنة مرغوبة لدينا، لأن التدريس أصبح «لعبة معلم»!
المفاتيح تُصنع قبل الأبواب.. والفرج موجود قبل اندلاع الأزمة!
في المنام.. لا عتمة في عين الضرير.. ولا قيد في يد (...)